شاعرنا الأغر ..
بورك قلمك الذي ينزف وجعا وحرقة
وبورك حرفك الذي ينتصر للطهر والبراءة
بورك الشعر والشعور ..
فبرغم الألم جرى عذبا سلسا ..
وأما الختام فلم يخل من الأمل :
إن يأتِ من بين السطور مغامرٌ
فسيوقظ الأمل المغيّب في الدجى
ويعيد توحيد القبائلْ
نسأل الله تعالى أن يقيض لأمتنا من يأخذ بيدها
وأن يعيد إليها مجدها يوم كانت عزيزة بالإسلام
اللهم آمين