إطـراقــة

ما أروع حرفك
دمت رائعا
مودتي وتقديري

الأستاذ غلام الله بن صالح

والرائع هو قراءتكم التي نعتز بها .

دمت اخي و سلمت .

جمال منسوج بحرفية شاعر متمكن
قصيدة مميزة رقيقة وقوية وأنيقة وبهية
طبت وطابت قريحتك الغناء
ودمت مبدعا عذب الحرف والشعور .

ودمت اديبتنا الفاضلة نبراساً للادب السامي ..

وممتن للمرور والتشجيع .
بوركتم .

قرأتها فطربت يا عبد السلام فهي رائعة وذات ملمس أدبي فاخر أكان من حيث الصور أو من حيث التراكيب أو من حيث الديباجة فلله درك ولا فض فوك!

وليس أمامي سوى أن أؤكد على إعجابي بهذا الدرة رغم أنني استوقفني فيها ما أشار إليه الحبيب عادل سابقا مشكورا وأراها تستحق التقدير والتقديم.

للتثبيت

ودام ألقك الزاهر!

تقديري

الدكتور سمير العمري

وهذا شرف لي ان تحظى هذه المتواضعة مما سطر القلم من كريم تقريظكم و دفعكم .

فيوض محبتي أميرنا الفاضل .

تحياتي .

ثقُــلَ البحــرُ ..مــنْ يُطيــــقُ خضمّــه! .......... وأنك شاعرٌ بارعٌ باهرٌ مدَّ للجمال حرفـــًا وقلبًا وباعًا ، فلا فضّ فوك ، لذا ثقل الخفيف بما أبدعتْ له وبه القريحة المعطاء حديثها ، تحيتي ومحبتي وكثير تقدير ، دمت ودام الشعر والشعراء بخير .

قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
لقد أحسنت الشعر و الابداع .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

جميل نصك يا صديقي
يشي بألق الشاعرية في لوحة بديعة ..

دمت ودام بهاؤك ..

ثقُــلَ البحــرُ ..مــنْ يُطيــــقُ خضمّــه! .......... وأنك شاعرٌ بارعٌ باهرٌ مدَّ للجمال حرفـــًا وقلبًا وباعًا ، فلا فضّ فوك ، لذا ثقل الخفيف بما أبدعتْ له وبه القريحة المعطاء حديثها ، تحيتي ومحبتي وكثير تقدير ، دمت ودام الشعر والشعراء بخير .

أشكركم شاعرنا الكبير على الكلمات الطيبة والتعليق الدافع ..

فيوض محبتي .

أنيق أنت والحرف الذي راقني مبنًى ومعنى
لقلبك الورد صديقي
محبتي والإعجاب

جئت يا بحرُ هائما بغرامي = كم أحبُّ الخفيف عبدَ السلامِ

زادني فيك حبه بيت شعرٍ = يبعث الروح في فضا أحلامي


نصٌ باذخ التصوير , رقت ألفاظه , وبرعت معانيه

بارك الله فيك
وفي حرفك البهي

الأستاذ عبدالسلام دغمش
أحسنت وأجدت ركوب بحر الخفيف الطرِب وقد أكثر استعمال هذا البحر شعراء بني العباس وبخاصة في مجال الغناء حيث مبدعوه إسحق وإبراهيم الموصليين وضعوا له لحنا يمكّن الشاعر حين إنشاده أن يرتجل القصيدة دون عناء وهو ما اتبع إلى يومنا هذا بطريقة الإنشاد (إن شكوت الهوى فما أنت منا) وهو لحن ما قبل الموشحات الأندلسية

تحيتي وتقديري


وقد لفت انتباهي بعض الكسور في التفعيلة الأخيرة:
قـال : هل كنتَ قبلـهُ في نعمــة؟!

وتولــّـى ! لـمْ يقترفْ من بسمة

فاحَ عـَـــرْفــــاً لكـنـّـه ما اشْتمـّـه

يرتوي عذب الباء من ذي الرمـّــة