نص لطيف ظريف وهادف
نقد ساخر ولغة صادقة ومعان سامقة
أعجبتني الفكرة ومعالجتها الذكية بهذا التصوير المتقن
أحسنت واجدت
دمت وطاب العطاء الجميل.
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نص لطيف ظريف وهادف
نقد ساخر ولغة صادقة ومعان سامقة
أعجبتني الفكرة ومعالجتها الذكية بهذا التصوير المتقن
أحسنت واجدت
دمت وطاب العطاء الجميل.
إنها شر البلية التي لا تُضحِك أبدا!
معالجة وافية ودقيقة لمشكلة اجتماعية وتربوية خطيرة .
ليس الأبوان فقط مشغولين بالجوال . بل الأطفال كذلك لكل منهم جوّاله. وهم يتلقون التربية من الإنترنت .
قصيدة رائعة أستاذنا الشاعر القدير محمد حمود الحميري!
زادك الله إبداعا على إبداع
وأطيب تحية
رائعة تدل على مقدرة شعرية كبيرة
دمت بألق شاعرنا الرائع
مودتي وتقديري
الفكرة شيقة والعنوان جذاب يا أ. محمد محمود والمطلع فهبراعة استهلال لكن الأسلوب بعد هذا لم يكن سلسلا وشعرت أنك تكتب بدون تقمص الحالةفلم تنقل لنا مشاعر الشخصية، فجاءت الجمل خبرية أشبه بمقال لا قصيدة.. وطبيعي أنكانتقلت إلى الوعظ الخطابي بعد عدة أبيات.. ووجهة نظري أن هذه القصيدة كانت ستصير مبهرةلو عولجت معالجة درامية.. بمعنى أن ترسم المواقف التي نفهم منها أن الأب والأممشغولان عن ابنهما والعلاقة بينهما باردة فاترة روتينية مادية، كأن يكون جزء منالقصيدة حوار عبر برامج المحادثة وأن تكون المشاعر رموزا تعبيرية، وأن تجلس الأسرةمعا في الصالة وكل منهم ينظر في جواله، ويتبادلون الحوار عبر مواقع التواصلالاجتماعي مع أنهم متلاصقون!.. تخيل دهشة وانفعال المتلقي حينما يحتضن بطل القصيدةجواله ليلا وينام في حضنه باعتباره رمزا أمه!
هناك الكثير مما يمكن أن تفعله بهذه المادة الخامالخصبة، ولو ضاق الحيز عليك فاكتبها قصيدة تفعيلة.
أحييك على الفكرة، لكن أنصحك بإعادة إنتاجها بشكل آخر(بدون المساس بالمحاولة الحالية).
تحياتي
ديوان دلال الورد
http://www.mediafire.com/?n1qte7j9hdv1l98
هذه محاولة متواضعة سريعة لتطبيق ما قلته في تعقيبيالسابق عن المعالجة الدرامية بدلا من المعالجة الخطابية، وطبعا أنا أبني علىالفكرة الخلاقة للمبدع محمد حمود الحميري، وأرجو أن يتقبل نقدي بصدر رحب، وأشكرهعلى تحفيزي للكتابة في هذا النوع الذي لا أهتم به في الغالب:
سيكون رائعا لو أتحفتنا يا أ. محمد برؤية ثالثة عموديةالقالب درامية الطابع.. في النهاية نحن نجرب ونتعلم ونستمتع بالتجربة.
تحياتي
ممتعة ومعبرة وهادفة للغاية ....
منذ زمن لم أحتفظ برابط قصيدة على جهازي ....
أحسنت وأجدت سلمت يمناك
))(( وتوكل على الحي الذي لا يموت ))((
لله در روعتك تطرح قضية اجتماعية خطيرة في قصيدة طريفة
تناولتها ووفقت فيها في الأداء فجاءت ماتعة ومعبرة وهادفة.
دام إبداعك وألقك.