تـــويـــوتــا !!

أضحكتني أخي سلطان بردك عندما ارتفع ضغطك

والعذر كل العذر لك فلربما كنت أنا السبب في افتتاح مبدأ الدعاية ، ولكني كنت بالطبع أشير إلى الأبيات الأولى من القصيدة ، ولعلك ترى أني بدأت مشاركتي تلك بوصفي للقصيدة كاملة بأنها جميلة ثم أتيت على ذكر التويوتا.

على كل لا تعتب علينا فسحر تويوتا قد طغى على ما أردت أنت من قصيدتك

ألا تذكر الإعلان :
( "التويوتا مثل الذهب" ، "أحس كنها وحدة من العايلة" ، "الصالون شيك باليد" ، "الهايلكس غرفتين وحوش" ) ، وبعد هاذا الإعلان هل علينا لوم ؟؟؟

تحياتي لك ،،،،

حياك الله أخي سلطان
شعرك آسر يأخذنا إلى أصالة البدوي ورقة حاشية العاشق ,, قليل هم من أقرأ لهم وأنت منهم ..
سأعلق على ملا يمكن الاختلاف عليه :
- عدم نصب الاسم المنقوص ضرورة وإن عده (بعض) النحاة جائزًا حتى في سعة الكلام , وإن أخذنا رأي بعض المذاهب النحوية فما أكثر ما هو مجائز غير أنا نلتزم بما ذهب إليه الجمهور , إليك بما قيل في هذا :
أجاز بعض النحاة القول " أتى رامي , رأيت رامي, سلمت على رامي" بشرط أن يكون علمًا وفي هذا إثباتٌ للياء في الأحوال الإعرابية الثلاثة .. أرجو أن تراجع كتب الضرائر في " حذف الفحتة التي هي علامة إعراب " .
- كأنني دخت قليلا ..لكنني أقول مقصودي ( لقلت في وصفها من كلمات الحسن ما أوتى )

وأظن المعنى متقارب مع ما اقترحت .
أرأيت ماذا يفعل استبدلا من بفي وفي بمن , لقد عكست معنى البيت .. حيث قصدك هو أن تكتب في وصفها فقلت " من وصفها " وتستتخدم أو تستمد تعبيرك من كلمات الحسن أو من الحسن فقلت " في الحسن " .. إذن لك أن تقول : لقت في وصفها من حسن ما أوتى ,, أي من حسن ما أوتى من الكلمات .
أو تقول : لقلت من حسنها في الوصف ما أوتى , أي لقت في باب الوصف ومذاهبه ما أوتى من حسنها وجمالها ,, وهذا تعبير جميل ,, غير أن الأول هو ما يتناسب مع مقصودك ..

لك أن تأخذ برأيي ولك أن تعارضه المهم أن يستفيد كلانا من الآخر

تقبل المحبة والتحية

أشكر سيدي عيسى جرابا

لمرورك الفخر

كل التقدير لك شاعرنا

استاذنا عاقد الحاجبين

أشكرك سيدي لمرورك الجميل وتعليقك البهي

بالنسبة لكلمة سربوتا فالعجب أنها فصيحة بمعنى الأرض الفلاة أو الصحراء والجمع سرابيت

كثيرون الذين سألوا عنها باعتبار خلفية المعنى العامي او المتداول ..

دمت أستاذي

أخي واستاذي بندر الصاعدي

أشكر لك وقتك الذي تبذله لخدمة أي نص تقرؤه

بالنسبة للبيت المذكور

أنا قصدت أن ( من ) هنا تبعيضية في قولي
لقلت من وصفها في الحسن ما أوتى

اي أنها موصوفة بالحسن والجمال والدلال والأدب وغير ذلك

واريد ما قيل في حسنها ..فسأقول من بعض ماقيل في ذلك ما أوتى.


لكن وبلا خلاف الاقتراح الذي ذكرته اصوب وادق وأولى لوصوله لمزيد من المراد دون لبس

أشكرك عزيزي ولا عدمت إطلالتك المفرحة




اما رأيي في المنقوص وغيره من المسائل الخلافية فأنا اعتبر ان الأخذ

بالجائز لا مشاحة فيه سما إن وجد له شاه من عصر الاستشهاد ..

دمت لنا

عزيزي وحبيبي سلطان زمن

لا ضير ولا بأس

أبدأ أحببت أن ألفت الانتباه فقط

لن البعض أحيانا يمر مرور الكرام ويعلق بتعليق بعيد عن الموضوع


ومن هنا أقول إن طريقتي فيما أمر عليه مرور الكرام أن لا أعلق عليه كي لا أهظمه حقه

دمت أخي عاليا فيقلبي غاليا في نفسي