يقتلنا الوقت أحيانا فلا ندري كيف نموت
حرف راقي ومميز
تحياتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يقتلنا الوقت أحيانا فلا ندري كيف نموت
حرف راقي ومميز
تحياتي
حرف شفيف ومتدفق
دام قلمك نابضا
وعلى ضفاف الانتظار تهادى حرفك بصوت مثقل بالوجع
جاء في مقطوعة راقية الإحساس والنبض
مااسعدني هذا الصباح وانا ارتشف الشهد من كؤوس البوح
تحية تليق
ولروحك الورد والورد
الساعة شيء من الزمن ، ولو كان تحطيم الساعات يجدي لما أبقينا
لها ذكرًا ، ويبقى لكل لهفة ساعة حضور بتوقيع الفؤاد الصَّبور ، تحيتي وتقديري .
لكنها هنا لا تلوم الزمن، بل تلوم تلك الساعة التي بقيت جامدة ومتمسرة على حائطها رغم دوران عقاربها،مترقبة لموعد بلا لقاء!
ويبقى الفؤاد صبور..لكن اللهفة تتبخر وتتلاشى إن لم تر النور.
لك ولتعقيبك الجميل مني ..
كل الشكر والتقدير أستاذي الفاضل..
دمت بخير وسلام
https://youtu.be/ZTVof1T293k
حبةٌ مِن عِقدْ ..!
عاشتْ تنتظرُ وتترقبُ بلهفةٍ ..لحظة وصولهِ إلى منفى حياتها ..!
وقبل أن يحين موعدَ لقائه ..حطمتْ ساعةَ الحائطِ بكلتي يديها ..!
كم من اللحظات المترقبة .. نتجاهلها كيلا نندم في يومٍ عليها ..!
وكم من بهجةٍ قد ندفنها.. قبل أن نُحسن مراسمها ونَخلد إليها ..!!