أديب ومفكّر

إلى الأستاذ الأديب والمفكّر خليل حلاوجي مع التقدير :

نَهَضْتُ أسْتَبِقُ الخَيْراتِ إيذانا بذكرِ مَنْ صَنَعوا للفكْرِ ألوانا جَنَيتُ مِنْ أنَقِ الآياتِ مُلتمسًا آفاقَ ذي ألقٍ أحيا مَرايانا وحيثُ تعنو زهيراتي لبهجته تناغمُ النَّسَمَ الزاكي لأخرانا وَتندُبُ المَنْطِقَ المَندوبَ أخيُلتي من جيرةِ الحبًّ تَجني الوَصْفَ ريحانا ففي بهاءِ هواهُ الحِسُّ منطلِقٌ وعندَ أعتابهِ المَعروفُ حَيّانا أروى الفضاءَ رَويًّا من ثقافتهِ ما كانَ يُدركهُ من عاش عُرْيانا إيه خليلَ الندى لا إرثَ يعدل مَن لدى مواقفه تزكو سجايانا فالجاه والنور والإدراك ، لا شبهٌ يدنو إليها ، لمن وافاك إنسانا يا ابنَ التي تركت في دجلةٍ خَبَرًا نميرَ عاشقةٍ يستفُّ نجوانا شُغفْتَ من صِغَرٍ في روْحِ خاطرها فكان أن ألبسَتْكَ الحَرْفَ تيجانا في لبِّ ذاكرة الأجيال زاهرةٌ فما أُحيلى صداها رَيْثَ يلقانا فإنْ زمانُ العَنا أحنى شواطئَها فلم تزل أيكةُ الحدباءِ تهوانا متى رفعْتَ إلى أعماقها صوَرًا فاستجْمع الدمع من ألطافها آنا أو كنت مستحضرًا من ثغرها لُمَعًا فادفعْ حناياك صوب الجسر تحنانا واشتمّها ، قل لها : يا أمُّ معذرةً أين الربيعان ؟ أم غالتْكِ بلوانا؟ " تاج العروس " له في الوصل " جامعةٌ " أثرى الحلاوة آمالاً وألحانا لي كَرْكراتُ العطاشى يوم قبّلني رضاب وعدك يمحو صابَ دنيانا في " باب طوب " ، " وزنجلّي " وجيرتها " دواسة " الليل تستذري بنجوانا غداة واسى " أبو تمّام " مجلسنا وكان في فسحة " الغابات " ما كانا تكاد تخفق " شلالاتُها " فرحًا وعند " عثمانها " التغريد وافانا من آل عثمان قبل الآن جلّلها ربيعُ عزٍّ أرانا المجد عنوانا أكرِمْ بقلبِ أديبٍ زانَهُ خُلُقٌ تهمي يراعتُهُ فَهْمًا وَعرفانا إيهٍ خليلَ النّدى معنايَ تعجزهُ مكارمُ الأدبِ الطائيّ أزمانا لكنَّ لي ومضةً من وحيِ ذي مقةٍ قامت تحيّيكَ خِلّاً ليس ينسانا فاعذر قصورَ المعاني فالهوى انتهضا يقول بالود تصديقًا وإيمانا

الله الله

لفتة كريمة من روحك التعبقُ بالنّقاء والبهاء شلّال الشّعر

كم نفتقد مفكّرنا الرّاقي خليل حلاوجي بيننا وكم نفتقد حروفه التي تشعّ بالنّور والحكمة

دامت حروفك ينابيع روعة وإبداع وعطاء

الله الله

لفتة كريمة من روحك التعبقُ بالنّقاء والبهاء شلّال الشّعر

كم نفتقد مفكّرنا الرّاقي خليل حلاوجي بيننا وكم نفتقد حروفه التي تشعّ بالنّور والحكمة

دامت حروفك ينابيع روعة وإبداع وعطاء

**(( ، ، ))**

قصيدة تنبض بالوفاء والمودة لأديب قدير
دمت أصيلا نبيلا ودام إخاؤكما
مودتي وتقديريب

جميل أنت أيها السامق بكل مافيك وهذا النص يشير إليك وما تمتلك من خصال نبيلة
وها أنت تتحفنا بفريدة أخرى ورائعة من روائعك

لا جديد يمكن قوله في حضرتك يا شلال الشعر والشعور ، تظل أنت أنت صاحب صنعة شعرية وأدبية لا يتقنها إلا الكبار

ما أسعدنا بك أيها الشاعر الإنسان
وتحياتي العاطرة لأستاذنا الأديب الكبير خليل حلاوجي .

لله درك شاعرنا الكبير رياض شلال المحمدي
رسالة إخوانية تفوح بعبق المحبة والوفاء والشوق والذكرى نظمتها بدرر تليق بصاحبك الأديب والمفكر خليل حلاوجي لك وله التحية والتقدير
يا الله ما أعذب البوح حينما يكون متوجا بصدق المشاعر نابعا من أعماق القلب .. لقد فتحت بحرفك الساحر ملف الذكرى وحركت رياح الشوق والحنين لدجلة الخير ولأم الربيعين وغيرها من الأماكن المتخمة بالروعة والجمال وعدت بالذاكرة إلى زمن الأمن والمحبة والسلام .. لم أستطع حبس دمعة حزينة تدحرجت من عيني عند وقوفك على أطلال الربيعين متسائلا عنهما .. لك الله أيها الشاعر الشاعر وللعراق الأمن والمحبة والسلام

محبتي وتقدير

قصيدة تنبض بالوفاء والمودة لأديب قدير
دمت أصيلا نبيلا ودام إخاؤكما
مودتي وتقديريب

حياك الله وبياك ومن مزيد عطائه أولاك ، شاعرنا الرائع غلام الله بن صالح : تشرفت بحضورك وتواصلك المُنيل في حضرة مفكّرنا النَّبيل ، تحيتي ومحبتي وتقديري .

قصيدة سامقة تنبض بنقاء وصفاء السريرة المشبعة في أعماق شاعرنا
ما أجملها وما أجمل الوفاء
إهداء من كريم الى المبدع خليل الحلاوجي الذي يستحق هذا الاهداء
دمت ودام سمو حرفك
تحيتي وتقديري

كثير من قصائد المدح يكون زلفى ونفاقا وكذبا
ولكنني هنا اجد صدق المشاعر ونبل الاحساس يفوحان بشذا الاحساس العطر
صديقي شاعرنا القدير الاستاذ رياض
هذه قصيدة فخمة ورائعة
دمت بكل خير
خالص الاحترام والحب

جميل أنت أيها السامق بكل مافيك وهذا النص يشير إليك وما تمتلك من خصال نبيلة
وها أنت تتحفنا بفريدة أخرى ورائعة من روائعك

لا جديد يمكن قوله في حضرتك يا شلال الشعر والشعور ، تظل أنت أنت صاحب صنعة شعرية وأدبية لا يتقنها إلا الكبار

ما أسعدنا بك أيها الشاعر الإنسان
وتحياتي العاطرة لأستاذنا الأديب الكبير خليل حلاوجي .

حياك الله وبياك ومن مزيد عطائه أغناك ، أجزلت العطاء أدبًا وحبًّا ، لك الشكر الجزيل وفائض الحب التقدير مع ، طبت وطاب مسعاك .