حسونتي غني

حسونتي غني وغني غني مستوحشٌ ردي همومي عني ماكنت يوما بائسا في عيشي لكنها يا طير بل لكني لاقيتها والقلب بكرٌ يلهو فاستحكمت بالسحر عذرا مني في عينها نونان أعمت عيني فاحترت هل سوداء تي أم بني إنسيةٌ لا .. لا يُرى منها في الإنس بل في فاتنات الجنِّ من لطفها لم تدعني يا عمي بالرغم من شيبي وكبر السنِّ في لحظةٍ بالعمرِ مالت نحوي فاستبشر المحروم حسن الظنّ يا سيدي قلت أمري يا ستي بدرٌ بديعٌ كيف يدنو مني قالت أتشري فندقا في روما قد لعثمتني قلت إني ..... إني أهواك هل لي في الهوى من حقٍ هاجت وماجت ثم صدت عني قد عدت يا طيري فغني غني لا مطرب إلاك يدري فني

قصيدة طريفة خفيفة الظلّ

صغتها بأسلوب جميل شيّق

دام بهاء حرفك ونبضك أخي

قصيدة طريفة خفيفة الظلّ

صغتها بأسلوب جميل شيّق

دام بهاء حرفك ونبضك أخي

ممنون أستاذتي الكريمة

قالت أتشري فندقا في
روما
قد لعثمتني قلت إني .....
إني
أهواك هل لي في الهوى
من حقٍ
هاجت وماجت ثم صدت
عني


هههههه

قصيدة طريفة ماتعة أسعدني المرور فيها وإغتراف الإبتسامة من ثغرها الضاحك

تحيتي وتقديري

بارك الله بك أيها الحبيب ، وهذا نص يعكس روحك النقية الراقية وبراءة مشاعرك الطيبة فلا فض فوك!

طبعا من حيث الشعر كان عليك أن تضبط الأعاريض ليكون نصا مميزا ، ومداعبة جادة بخصوص الحسون فلو أردنا التأنيث لأصبح الغناء غير وارد وهذا سيفسد مضمون النص ذلك أن الحساسين لا يغني منها إلا الذكور.

دمت حسونا غريدا .. والحسون عندي هو الطير المفضل.

تقديري