الواحة بستان الشعر

الأستاذة نادية الجابي
دائما تكرمين أخاك فلاحرمني الله منكم
اشكر هذا المرور الطيب الكريم استاذتي وكل عام انتم بخير

الشِّعْرُ بستان الحروفِ , وفيه ألوان القطوف ِ, كأنَّها باقاتُ
وتَجمَّعتْ فيه الصُّنوفُ , كأنَّها قوسُ الطُّيُوف , إذا بدَتْ غيْمَاتُ


وبمثل باقتكم هنا تزدان الواحة وتحلو صورتها
لوحة فيها من الصور ما يدهش المتلقي
تحيتي وتقديري

بوركت ايها الشاعر الرقيق والمفعم بالحياة والحيوية
قصيدة رائعة تصدر من قلب محب صادق
شكرا على هذا العطاء المنتمي
ولقلبك الفرح

جزاك الله خيرا أبا الأمين

مروركم يسعدني و جميل كلامك الطيب

اشكر هدا التعليق الكريم استاذة ليانا حفظكم الله
وكل عام انتم بخير

حفظكم المولى عز وجل اخي محمد صقر

الشِّعْرُ بستان الحروفِ , وفيه ألوان القطوف ِ, كأنَّها باقاتُ
وتَجمَّعتْ فيه الصُّنوفُ , كأنَّها قوسُ الطُّيُوف , إذا بدَتْ غيْمَاتُ


وبمثل باقتكم هنا تزدان الواحة وتحلو صورتها
لوحة فيها من الصور ما يدهش المتلقي
تحيتي وتقديري

اهلت بك اختي الكريمة استاذة ليانا

.................................................. ..........

نص جدير بالاحتفاء بما يحمل من جمال وبما يحمله من معنى يجري في عذوبة وجمال تتتابع فيه الصور الخلابة فجداول ومياه وأشجار وأشعار وأزهار ودوح ملتف لوحة فائقة الجمال وأرى هذة البديعة دوحة جميلة فيها كل ذلك كان يجعلني أقف عند ( تجري إلى أوْكارِهَا الحيَّاتُ) نعم ولكن لكل مقام مقال ولكل صورة ما يناسبها .. ولكن القصيدة من القصائد الراقية التي تشكل لوحة فنية رائعة بديعة ..خالص الشكر والتقدير لشاعرنا المبدع

نص جدير بالاحتفاء بما يحمل من جمال وبما يحمله من معنى يجري في عذوبة وجمال تتتابع فيه الصور الخلابة فجداول ومياه وأشجار وأشعار وأزهار ودوح ملتف لوحة فائقة الجمال وأرى هذة البديعة دوحة جميلة فيها كل ذلك كان يجعلني أقف عند ( تجري إلى أوْكارِهَا الحيَّاتُ) نعم ولكن لكل مقام مقال ولكل صورة ما يناسبها .. ولكن القصيدة من القصائد الراقية التي تشكل لوحة فنية رائعة بديعة ..خالص الشكر والتقدير لشاعرنا المبدع

أهلا بك أستاذ عبد الحكم..
تعقيبكم شرف كبير...
التشبيه هنا تمثيلي فوجه الشبه المتعدد هو ما يعنينا...
إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها...هذا حديث شريف ...هل لاحظت شيئا في التشبيه؟!هنا يوضح النبي صلى الله عليه وسلم مدى تمسك الإيمان بالمدينة....ما قال إن الإيمان كالحية...كلا معاذ الله...بل قال ليأرز ....كما تأرز....
فهو يبين تمسك بتمسك...
وعلى هذا قس البيت عندي....تجد الإجابة فأنا قلت أن الجداول تجري في الواحة كما تجري الحيات لأوكارها....هنا أنا شبهت طريقة جري بطريقة جري...ما قلت إن الجداول حيات ولا مسألة الجو النفسي تضر هنا لأن المقصد تبيان الصورة بصورة أخرى ولعمري إن ذلك هو التمثيل بعينه...
طيب انظر الى بيت ابي الطيب ..نثرتهم فوق الأحيدب نثرة كما نثرت على العروس الدراهم...
هنا من يقول شوف الصورة لا تناسب الصورة وووو
لكن الشاعر انما قصد منظر نثر القتلى على الجبل ....
وضرب مثلا بصورة الدراهم تسقط على رأس العروس...ما قال ان العروس جبل ولا قال ان الروم دراهم...بل شبه سقوط الروم بسقوط الدراهم....هذا ولا زال أستاذي الحبيب عبد الحكم منعما بكل خير ومسألة الجو النفسي لا تضر طالما الصورة تتضح بالصورة

تطل علينا بهذه القصيدة الجميلة لتعكس نقاء نفسك ورقي همتك وجمال حسك ووفاء ضميرك فكانت هذه القصيدة رسالة حب وسلام ووفاء ولسان حق وصدق وإخاء فلا فض فوك أيها الحبيب!

ورغم بعض هنات عابرة شابتها إلا أنها تظل قصيدة مميزة جدا بسبكها وحبكها وبحسها وجرسها وبمضمونها النبيل وتستحق التقدير والتقديم!

للتثبيت

ودام ألقك الزاهر!

تقديري

وجدت هذه القصيدة التي تجملت بمدح الواحة الغناء فقلت أضعها من جديد وتحياتي لغارسها