ملكت قلبي ...

ملكت قلبي ... هاك الفؤاد فما أحببت إلاك ملكت قلبي بسحر منك منهطل فما أطيق أبدر التم أنساك كنت الملاك الذي غنى له خلدي فكيف أحيى بعيدا عن سجاياك أنسيتني كل آلام الجوى وشفى تلك الجروح وميض من ثناياك فصار أعذب ما في الكون قاطبة عندي وأجمله يا بدر مرآك أرى الحياة إذا ما غبت كالحة وإن حضرت علاها نور لقياك فكيف أسطيع أن أنساك يا أملي ولب قلبي غدا أصفى مراياك كأن وجهك في أرجائه قمر حلى بأنواره جدران مثواك قد عمها بالسنا الوهاج زاهية يا ما أحيلى فؤادي حين آواك يا نسمة من جنان الخلد آتية تالله إن جنان الخلد مغناك أحييت بالعبق المعطار قافيتي فصرت أبدع شعرا ضم معناك شعرا ... يضمخه بالطيب منك شذى كما تجلله بالسحر عيناك هاك الفؤاد ... فؤادا مخلصا ولها يهواك يا قمر الاقمار يهواك

الأخ الشاعر أحمو الحسن الإحمدي
تحية

في ذا الفؤاد بنبض الصدق ألقاك يا من سكبت بكاس الهجر سلواك يا بسمة لطفت وجدان ذاكرتي عشقا وقالت بما تملي ثناياك أحببت ثغرك هديا ريق مبسمه نور تطهره آيات مولاك ما قيل شعر ونثر من بلاغتنا إلا تناسته كل الناس لولاك

ـــــــــــــ
مشاركة سريعة أخي
تحياتي

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مضمّخة بالعبير

الشاعرُ المُجيد أحمو الحسن الإحمدي،

بوركتَ وبوركَ حرفُك وشعوركَ الصادق .
قصيدٌ يقطرُ نبضاً وصدقاً ووفاءً . سجّل إعجابي الشديد

أسعدكما ربّي ورعاكما
تقبّـل خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى

قصيدة رائعة أخي أحمد

جميلة جدا مرهفة المشاعر وصادقة الكلمات

سلم قلمك ونبضك

أسعد ربي مع من تحب

دمت مبدعا

بداية اود تسجيل اعجابي بالصدق والشعور والبلاغة التي قرأتها هنا
وقد أعجبتني القصيدة كثيرا من حيث المبنى والمعنى
لكن لي ملاحظة صغيرة ارجو ان تقبلها مني
في قولك:
هاك الفؤاد فما أحببت إلاك
يا ربة الحسن ما أبهى محياك
بدأت هنا أخي بمخاطبة الحبيب مذكرا بقولك (هاك الفؤاد فما أحببت إلاك)
ثم عدت وخاطبته بالتأنيث بقولك (يا ربة الحسن)
وعدت مرة أخرى وخاطبته كمذكر ( ما أبهى محياك)
فقد احدث ذلك لبسا طفيفا صحيح أن المعنى واضح بأنك تخاطب حبيبتك الأنثى لكن هذا التارجح في الخطاب اعابه قليلا من حيث اللغة في الشطر الثاني تحديدا ومن يقرأ البيت سيحس بعدم استساغة له خاصة وانك اكملت القصيدة كاملة تخاطبه كمذكر وتبقى هذه وجهة نظر
اسجل اعجابي من جديد
لك التحية

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب

الأخ الشاعر أحمو الحسن الإحمدي
تحية

في ذا الفؤاد بنبض الصدق ألقاك يا من سكبت بكاس الهجر سلواك يا بسمة لطفت وجدان ذاكرتي عشقا وقالت بما تملي ثناياك أحببت ثغرك هديا ريق مبسمه نور تطهره آيات مولاك ما قيل شعر ونثر من بلاغتنا إلا تناسته كل الناس لولاك

ـــــــــــــ
مشاركة سريعة أخي
تحياتي

الشاعر الكبير شلال الشعر المتدفق الدكتور الحريري ...

أشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر , وعلى أبياتك الرقيقة التي أعتز بها دائما ....
دمت لنا نبراسا ...
وسلام الله عليك ....

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مضمّخة بالعبير

الشاعرُ المُجيد أحمو الحسن الإحمدي،

بوركتَ وبوركَ حرفُك وشعوركَ الصادق .
قصيدٌ يقطرُ نبضاً وصدقاً ووفاءً . سجّل إعجابي الشديد

أسعدكما ربّي ورعاكما
تقبّـل خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى

الأديبة المقتدرة أسماء حرمة الله ....
لك مني آلاف التحايا العاطرة ....
أشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر وتواصلك الدائم ....
ويا كم كانت فرحتي كبيرة حين علمت أنك من المغرب .... من فاس ...
فلم أكن أعلم من قبل ...
مع المودة والتقدير ...

قصيدة رائعة أخي أحمد

جميلة جدا مرهفة المشاعر وصادقة الكلمات

سلم قلمك ونبضك

أسعد ربي مع من تحب

دمت مبدعا

الأخت سحر الليالي ....
شكرا جزيلا على مرورك العطر وتعليقك الكريم ....
متمنياتي لك بالسعادة ...

بداية اود تسجيل اعجابي بالصدق والشعور والبلاغة التي قرأتها هنا
وقد أعجبتني القصيدة كثيرا من حيث المبنى والمعنى
لكن لي ملاحظة صغيرة ارجو ان تقبلها مني
في قولك:
هاك الفؤاد فما أحببت إلاك
يا ربة الحسن ما أبهى محياك
بدأت هنا أخي بمخاطبة الحبيب مذكرا بقولك (هاك الفؤاد فما أحببت إلاك)
ثم عدت وخاطبته بالتأنيث بقولك (يا ربة الحسن)
وعدت مرة أخرى وخاطبته كمذكر ( ما أبهى محياك)
فقد احدث ذلك لبسا طفيفا صحيح أن المعنى واضح بأنك تخاطب حبيبتك الأنثى لكن هذا التارجح في الخطاب اعابه قليلا من حيث اللغة في الشطر الثاني تحديدا ومن يقرأ البيت سيحس بعدم استساغة له خاصة وانك اكملت القصيدة كاملة تخاطبه كمذكر وتبقى هذه وجهة نظر
اسجل اعجابي من جديد
لك التحية

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب

الأخ طبيب ....
أشكرك شكرا جزيلا على مرورك الكريم بصفحتي ...
وأعتز كثيرا بتعليقك الكريم ....
أما بالنسبة لملاحظتك الكريمة ...
فإن كاف الخطاب كلها مكسورة في القصيدة ...

هاكِ الفؤاد فما أحببت إلاكِ ** يا ربة الحسن ما أبهى محياكِ
إلى آخر القصيدة ....
مع المودة والتقدير والإحترام الكبير ...

دائما تفرحنا بمستواك الجيد.

باعتزاز أسطر هذه الكلمات.

لله در الحسن الموفق.