يمتد ّ هذا الوقت كالأوطان .

ما زلت ُ أصر ّ على هذا النوع .. ؟
................................
يمتد ّ هذا الوقت كالأوطان
كالرّؤيا
كأغلال الخريف حينما ..
تعيرنا أغلالها
ما أبشع الأشياء ..إن كرّرّتَها
وانت َ لا تهتز ّ كالموتى ..
ولم ترصد لها أبدالها
تريدنا الأوقات أوراقا ..
إذا هبّت ْ رياح العمر ..
نــُلــْـقى فجأة ً
ونحتسي أهوالها
يا قارئ الألوان في كفّيك َ
هل ترجمت َ ما يعييك َ؟
هل فرَّقت َ بين الصمت والأصوات ِ؟
هل علـــــَّـمـْــتَنا تقلــّـُبَ الأزمان ..
أو أحوالها؟
متانتي تستوْقِف ُ الأعماق َ ..
ما صَدّقت ُ يوما ..
حائرا ً أوحى لها .

صرخة من عمق الطمي الذي يهيج مع أمواج الماء في شرايين الأنهار..
إنها المزج السائل كالصدى في الأجواء..
بين جرس التقليدي، وانعتاق الحياة في آفاق التجديد والإحساس بالتفرد..
(ما صدقت يوما
حائراً أوحى لها)
تلك الرؤيا/ القلب النابض للموقف الشعري الذي سافر بنا خلاله شاعر النص..
هو له صوت خاص
وموقف خاص
ونبض وحده
..
يعاني من طراز واحد لأنه يقرأ ويكتب كل يوم بحالة فنية تخط جديدا أو على الأقل تحاول
((ما أبشع الأشياء ..إن كرّرّتَها )
لي عودة وأحببت أن يذكر الشاعر المعاصر تفاصيل الغربة بدلا من عموم التعبير عن المشاعر التي -لا أدري- هل صار جميع الشعراء في عصر الاغتراب الذي نعيشه- يحيون فيه بعمق..
قد يكون "نعم" وقد يكون "لا"
ولكن أنتظر من عمق شاعرنا تفاصيل الموقف..
رواية الغربة ..
لإشباع ما بنا..
من فضول وحب استطلاع
تحيتي أستاذي الحبيب

أحسنت فالإبداع ليس حصرا على لون معيّن

دام الإبداع

عزيزي الشاعر المشراوي

أكتب النوع وارسم اللون الذي تجد نفسك فيه

فالإبداع ليس له شكل واحد

أحييك

وبوركت والوطن

ما زلت ُ أصر ّ على هذا النوع .. ؟
................................
يمتد ّ هذا الوقت كالأوطان
كالرّؤيا
كأغلال الخريف حينما ..
تعيرنا أغلالها
ما أبشع الأشياء ..إن كرّرّتَها
وانت َ لا تهتز ّ كالموتى ..
ولم ترصد لها أبدالها
تريدنا الأوقات أوراقا ..
إذا هبّت ْ رياح العمر ..
نــُلــْـقى فجأة ً
ونحتسي أهوالها
يا قارئ الألوان في كفّيك َ
هل ترجمت َ ما يعييك َ؟
هل فرَّقت َ بين الصمت والأصوات ِ؟
هل علـــــَّـمـْــتَنا تقلــّـُبَ الأزمان ..
أو أحوالها؟
متانتي تستوْقِف ُ الأعماق َ ..
ما صَدّقت ُ يوما ..
حائرا ً أوحى لها .

الأخ المجدوب...
تحية خالصة..
هذه يا صديقي ..
ستضاف إلى الخرى لتشكل الدعم النصي لما ابحث عنه في شعرك..

تحياتي الخالصة..

عبد القادر..

ما زلت ُ أصر ّ على هذا النوع .. ؟
................................
يمتد ّ هذا الوقت كالأوطان
كالرّؤيا
كأغلال الخريف حينما ..
تعيرنا أغلالها
ما أبشع الأشياء ..إن كرّرّتَها
وانت َ لا تهتز ّ كالموتى ..
ولم ترصد لها أبدالها
تريدنا الأوقات أوراقا ..
إذا هبّت ْ رياح العمر ..
نــُلــْـقى فجأة ً
ونحتسي أهوالها
يا قارئ الألوان في كفّيك َ
هل ترجمت َ ما يعييك َ؟
هل فرَّقت َ بين الصمت والأصوات ِ؟
هل علـــــَّـمـْــتَنا تقلــّـُبَ الأزمان ..
أو أحوالها؟
متانتي تستوْقِف ُ الأعماق َ ..
ما صَدّقت ُ يوما ..
حائرا ً أوحى لها .

يا حائرا أوحى لها
نصف الحقية قد نرى
والكوب نصف بالرؤى
لم يأت شربا قارها
هي بالتناسي خمرة
وإذا استعرت أورها
ترد الظباء مواقفا حبلى بصمت وقارها
وتعوم مركبة السرى حول الندامى
بالرواح رحيقها بالكف تلمس
أمة عصرت بدن خوارها
هي لم تمت
عصرا
ولكن الضحى أفتى بهدم مزارها
ظهرا
ولما أطلقت شرف المزار تهدلت
شفة التراجع عن ورود مدارها

ــــــــــــــــــــ
تحياتي أخي مجذوب

أحمد أصبت ألف مرة وأصبت ُ مرة واحدة .

ثم نحن نبحث عن مستويات الخطاب عبر القوالب الجديدة هي َ تمارين لما هو آت .. الله يستر ..

أحسنت فالإبداع ليس حصرا على لون معيّن
دام الإبداع

خالد إنما هو تمرين للألوان الجديدة أرجو أن أوفق مستقبلا ..

تحياتي لك

ما دمت مصراً على هذا النوع
فنحن مصرون أنك رائع

كأغلال الخريف حينما ..
تعيرنا أغلالها
ما أبشع الأشياء ..إن كرّرّتَها
وانت َ لا تهتز ّ كالموتى ..

المجذوووووووب
نعم يعيرنا الخريف اغلاله
ويطلق صراح أوراق أرواحنا التي ذبلت
دمت مبدعا