أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ذات القنبلة المشبوهة في بيروت تغتال حاوي

  1. #1
    الصورة الرمزية مهند صلاحات عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    الدولة : الاردن
    العمر : 43
    المشاركات : 589
    المواضيع : 101
    الردود : 589
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي ذات القنبلة المشبوهة في بيروت تغتال حاوي

    ذات القنبلة المشبوهة في بيروت!!


    بقلم : مهند صلاحات*


    ذات القنبلة...وذات الصوت ونوع الانفجار...والبصمات السوداء ذاتها، تختلف الأماكن وتتشابه اللمسات الممزوجة بالحقد والكراهية، أما صفات ذلك الشيء ذاته، فأن شهود العيان يذكروها لذات المشبوه أو مصاص الدماء في كل مرة منوهين أنها ذاتها، إذا أنها ذات القنبلة المشبوهة في بيروت!!.
    ذاك الشيء قبل تنفيذ جريمته يقترب من المكان يتحسسه بعيونه القاتلة، في مقهى قريب يشرب القهوة سيارة متوقفة أمام بيت، أو مكتب شخصي، أو مقر صحيفة، أو مقر حزبي، يتلذذ في كل مرة قبل ارتكاب جريمته النكراء ذاتها وينشر الموت...أما الممول له فهو ذاته الذي تسلم منه ثمن رأس مفكر أو صحفي تم اغتياله في المرة السابقة قد تسلم هذه المرة الأجرة المتفق عليها مع السادة إياهم.
    الكمية ذاتها من المتفجرات التي طارت بالجو مشحونة بالكراهية وضربت جسد مهدي عامل من قبل في ذات بيروت، ومن قبلها في نفس المشهد الدرامي الدامي الذي تم فيه اغتيال غسان كنفاني، وسارت ذات القنبلة المجنونة لتطال سمير قصير، واليوم جورج حاوي.
    يتغير المكان في كل مرة...ويتقدم أمتار أخرى باتجاه جهنم، لكن المشبوه ذاته يسير في شوارعنا ليغتال مرة شاعر أو مفكر أو صحفي، ويبقينا مفلسين.
    ما نراه الآن لا يشير كما يتوقع البعض إلى سير لبنان باتجاه حرب أهلية، فالشعب اللبناني كله أصبح مدركا ما يحدث، وأن النظام السوري الذي يود البعض الإشارة لدوره في كل ما يحدث قد غدا أيضاً مكشوف، ففي مثل هذه الأمور يتم قياس المصالح قبل المواقف.
    حتى وإن قسنا على مبدأ المواقف، فموقف حاوي لم يكن بلحظة نقيض للموقف السوري الذي لست بصدد الدفاع عنه، فأنا لا يعنيني الدفاع عن أي نظام كان بأي صورة من صوره، لكن على الأقل محاولة لنقف نحن كعرب سواء أنظمة أو شعوب أو أحزاب من الخليج إلى المحيط أمام المرآة لنرى وجهنا الدامي الملوث بالدم، وصورتنا المشوهة.
    حاوي موقفه كان معروفاً، ولا أظن أو أشك للحظة أن موقف حاوي الوسطي المعتدل حول العلاقات السورية اللبنانية على أساس مبدأ التعايش كان يغيظ سوريا لدرجة اغتياله، ومن ناحية أخرى لم نعرف عن النظام السوري إن اعتبرنا حاوي من خصومه البارزين بأن سوريا كانت ليوم لتتعامل مع خصومها بهذه الطريقة الهمجية، فحتى إسرائيل نفسها تعي مثل هذا الكلام، وأن طول النفس السوري في الحوار مع الخصوم يجعل الخصم ذاته يصل لمرحلة التهور الأسرع قبل ذات المحاور السوري الذي لا يكل ولا يمل بل ويتفنن في إجادة طول النفس السياسي بالحوار، وبأن سوريا لديها ألف طريقة لحرق الخصم بغير هذه الطريقة المكشوفة.
    في الحرب الأهلية السابقة في لبنان، أو ما يمكن أن نسميها الحرب بالطائفية التي قامت على أساس الطوائف الدينية، أذاقت لبنان وجع لا يمكن أن ينسى، وبل وأعطت التجربة قيمة تاريخية جعلت اللبنانيين جميعاً متفقين على أنهم جميعا للبنان ومن أجل لبنان، في سلمهم وفي حربهم، ومن ناحية أخرى إن تكرار التجربة لن يكون في صالح لبنان أو سوريا أو أي دولة صديقة، بالعكس لن يصب إلا في مصلحة أعداء لبنان الحقيقيين.
    الحرب السابقة بالرغم من مرارتها كانت تعطي بُعد جديد بأن الجميع كان يحب لبنان سواء الكتائب أو الموارنة أو الشيعة أو السنّة، وأن كل طرف أحبَ لبنان ومن أجل حبه للبنان أراد أن يعطي لبنان هويته الطائفية، أو السياسية، أو الفكرية، التي يحملها هو ذاته، لذلك فقادة الحرب الطائفية السابقة كانوا متفقين على أن لبنان لهم ، وأنهم سيقفوا صفاً واحداً في وجه أي تدخل خارجي، وهذا ما لم تتوقعه إسرائيل حين فكرت باجتياح لبنان عام 1982م ، حين ظنت أن وقوف بعض الخارجين عن الصف اللبناني لجانبها سيعطى مدى أطول لدخول المتبقين في حلفها، ولكن التجربة على الواقع تكذب النظرية الفلسفية ، وهذا ما جرى فعلاً حين تكاتفت المقاومة جميعا في صد العدوان الغاشم.
    تحول المعركة اليوم في لبنان إلى البعد التاريخي عن البعد الطائفي يعطيها وجهها الحقيقي، فلم يعد هنالك مع أو ضد لبنان، لكن المشروع الذي بدأ يجتاح المنطقة هو الذي يفسر مجرى الصراع الحقيقي، فمن يحاول تمرير مشاريعه الموبوءة بالرأسمالية والامبريالية والانتهازية ذات البعد التاريخي هو المستفيد الوحيد من كل ما يجري، وكأن الصورة تعود بمجراها إلى أيام الحرب الباردة حيث المعسكرين إياهما، وللأسف سقوط المعسكر الاشتراكي السابق أعطى الفرصة للمعسكر الأخر لاغتيال كل المفاهيم الحضارية الإنسانية الجديدة التي كانت صيغة شبه مشتركة في الوجه العام ومختلف عليها الوجه الفكري الخاص، وهذا ليس غريباً على تيار انتهازي يقوم على أساس مصلحة الفرد أولاً، ويجعله يتمادى برفع كل المفاهيم الحضارية من حرية، وتعددية، وحقوق إنسان، ومجتمع مدني، شعارات مبطنة لمشروع الشرق الأوسط الكبير.
    من المستفيد من اغتياله اليوم بالذات وفي هذا الوقت !!! وهل أراد القاتل بأن يظهر اغتياله كرد فعل على نتيجة الانتخابات التي رفعت الحريري الجديد إلى مكانه والده في لبنان ؟؟
    رسالة القاتل وصلت دون أن يتركها في ظرف ويضعها إلى جانب القتيل عن سبب القتل، فاليوم كل الأقنعة سقطت، والكل استفاد من موت حاوي، إلا حاوي نفسه الذي ذهب في ذات الطريق ليلتقي تحت سقف واحد مع من سبقوه، فالحالمون بالأفضل يلتقون تحت سقف واحد.
    لا شك أن حاوي قُتل بيد لبنانية، لكن هل كانت هذه اليد مصبوغة بطرف خارجي أم لا ؟؟؟
    كل من يحب لبنان وعمل ومات لأجله يعي تماماً هذه المسألة... أن الأيدي التي تعمل بالخفاء هي التي تحدد الموعد والمكان والطريقة للقتل، وهي التي تسعى لإعادة لبنان من جديد لمحرقة المفكرين والكتّاب والصحفيين كما أيام الحرب الأهلية.
    يبدو أن روح الشهيد مهدي عامل لم تزل ترفرف فوق بيروت... ولم تزل عبارة الراحل قباني تحضرنا حين نودع شهيداً آخر يسير على ذات الدرب الملون بالدم الأحمر.
    (بيروت تغتال كل يوم واحداً منا... وتبحث كل يوم عن ضحية، والموت في فنجان قهوتنا... وفي مفتاح شقتنا)
    هل فعلا بيروت التي تبحث عن مفكرينا وصحفيينا لتضيفهم للقائمة ؟
    أم أن أيدي الإرهاب أصبحت أخطبوطية تضرب في كل مكان، وقادرة على أن تطال أي ثائر أو مفكر أو صحفي حر!
    لم تمض أيام طويلة على جريمة بشعة اغتيل فيها قلم لبنان الحر الشهيد ( سمير قصير ) ليتم إلحاق جورج حاوي لذات القائمة التي سبق أن التحق فيها غسان كنفاني ومهدي عامل وغيرهم، لتحمل العصر سمة جديدة هي أن المفكر والصحفي صار كبش الفداء لارتقاء الآخرين.
    المسيرة مستمرة... ويد الإرهاب الإمبريالية الرجعية السحرية المسخرة لخدمتها سواء بقناعة من يقوم بالعمل أو من يقوم به بجهل تمتد أكثر فأكثر، وقد غدت أكثر جرأة ووقاحة.
    محاولة تشويه كل الصور الحية الحضارية للعالم... تشوه صورة المجتمع المدني الحقيقي... تصبغه بصبغته الرأسمالية، ومحاولة تعميم المفهوم المطلوب على الجميع أن يأخذوا به دون أن يقنعهم هذا الطرح الأحادي ومن طرف أخر محاولة لمنع أي مفكر أو ناقد ينظر للعالم بجانبه الإنساني أن يعارض الطرح، وكأن العالم بدل أن يتقدم في عصر الحداثة، صار يعود قروناً للخلف وصلت إلى القرن السابع عشر الأوروبي حيث الإقطاع والسيطرة المطلقة للمنطق الإقطاعي المدعم بالكنسية...
    هذا ما نجده اليوم في خطاب البيت الأبيض ومن ينطق عنه بصورة غير مباشرة من إرهابيي القرن العشرين..
    جورج حاوي صاحب الخطاب المعتدل الواقعي الداعي للمصالحة العربية أو بالخصوص السورية اللبنانية السورية على أساس مبدأ التعايش لا مبدأ الاحتلال أزعج خطابه هذه الأذان التي لا تطرب إلا لصوت القنابل و الانفجارات... ولا يشبع نظرها إلا الدم...
    جورج حاوي بهذه العبارات البسيطة ينضم لقافلة شهداء الحرية ... وتبقى الأيدي الإرهابية الرجعية رهينة نفسها... وسيبقى عمر حاوي ومهدي عامل وكمال جنبلاط وغسان كنفاني... أطول بألف مرة من عمر الإرهاب والامبريالية
    رفيقي جورج حاوي....
    ليتك انتظرت قليلا قبل أن تموت
    ربما كنا ودعناك
    ربما أهديناك ورداً أحمر ، وحملناك رسالة لمهدي هناك
    ربما وقفنا معك قليلا على شاطئ البحر المتوسط
    واحتسينا فنجان قهوة
    وتحدثنا في كل ما سيستجد
    ربما لحظتها توقعنا موتك
    وتذكرنا أن وجودك كان يشكل خطر على الوجود الإرهابي في العالم
    ربما ....
    ربما ذات اللذين ظنوا أن اجتياح بيروت نصرهم في ذلك اليوم
    يظنون أن اغتيالك، كما من قبلك اغتالوا قصير وكنفاني وعامل سيوقف صمودك الذي يتخذ حاجز التصدي للإمبريالية
    صديقي حاوي
    ليتك تأخرت عن الموت قليلاً
    قليلاً فقط ... كي تشرب القهوة
    أو
    على الأقل نجد مكاناً مناسباً لدفنك بعيداً عن الشعارات والأسماء الكبيرة
    بيروت تعج في هذه اللحظات بصور المرشحين للانتخابات والموت والنصر والارتقاء على الظهور... فأبتعد قليلاً
    ليتهم قبل أن يزرعوا القنبلة نبهوك... أو حتى حذروك كي تكتب وصيتك الأخيرة
    لنا... ولمن سيأتي بعدنا....
    لكنهم...
    سبقونا...وسبقوك .
    .................................................. ........
    جورج حاوي
    لك الخلود... ولنا طول الشقاء

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    الدولة : أرض الاسلام
    العمر : 60
    المشاركات : 368
    المواضيع : 53
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    ولا ارحب بك مجددا......... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في الحرب الأهلية السابقة في لبنان، أو ما يمكن أن نسميها الحرب بالطائفية التي
    قامت على أساس الطوائف الدينية، أذاقت لبنان وجع لا يمكن أن ينسى، وبل وأعطت
    التجربة قيمة تاريخية جعلت اللبنانيين جميعاً متفقين على أنهم جميعا للبنان ومن أجل
    لبنان، في سلمهم وفي حربهم،
    تقرير لنتائج ليست حقيقية , فما زال لبنان بمفهوم الموارنة هو لبنان >و السيادة المارونية , وما زالت التجربة قائمة وبقليل من نار وزيت تلتهب الحرب من جديد وان كان السنة قد فقدوا حليفا وهي التنظيمات الفلسطينية ولكن ما زالت المخيمات ورقة يستغلها السنة لو اندلعت الحرب ...
    لا اريد الاختلاف الان حول تحليلات سياسية ولكن مفهوم لبنان الذي كان قبل الحرب لم يعد موجودا ولحقه ما لحقه ........


    الجميع كان يحب لبنان
    سواء الكتائب أو الموارنة أو الشيعة أو السنّة، وأن كل طرف أحبَ لبنان ومن أجل حبه
    للبنان أراد أن يعطي لبنان هويته الطائفية، أو السياسية، أو الفكرية، التي يحملها
    هو ذاته، لذلك فقادة الحرب الطائفية السابقة كانوا متفقين على أن لبنان لهم ، وأنهم
    سيقفوا صفاً واحداً في وجه أي تدخل خارجي،
    ليس صحيحا فأول من ساعد اليهود ورحب بهم هم الدروز وجنبلاط , ورش الرز على رؤوس جنود بني صهيون ... هذا في الجبل وعند الدروز ...
    اما الموارنة فوقفوا مع اسرائيل وحاربوا معها وقتلوا من قتلوا ... كنت هناك ورأيت , ولو لم اكن هناك ايضا فلن يؤثر في يقيني ...

    جورج حاوي صاحب الخطاب المعتدل الواقعي
    الداعي للمصالحة العربية أو بالخصوص السورية اللبنانية السورية على أساس مبدأ
    التعايش لا مبدأ الاحتلال أزعج خطابه هذه الأذان التي لا تطرب إلا لصوت القنابل و
    الانفجارات... ولا يشبع نظرها إلا الدم .
    جورج حاوي بهذه العبارات البسيطة ينضم لقافلة شهداء الحرية ...
    كنت لا أود الحديث عن الموتى , فالموتى قد قضوا الى ربهم وعنده الجزاء ... ولكن كونك اعتبرته شهيدا – شهيد الحرية – والشهيد ليس له جزاءا الا الجنة , والجنة لا يدخلها الا المسلمون وبالقطع هو ليس مسلما ولا مؤمن , فمن هنا تفكرت قليلا وقلت لنفسي ان الشهيد عندنا من قتل في سبيل الله لاجل اعلاء كلمة الله وهو من سيدخله الله جنته , اما شهداء الحرية فسيدخلون جنة الحرية !!!!!!!!
    ====

    ربما ذات اللذين ظنوا أن اجتياح بيروت نصرهم في ذلك اليوم

    يظنون أن اغتيالك، كما
    من قبلك اغتالوا قصير وكنفاني وعامل سيوقف صمودك الذي يتخذ حاجز التصدي للإمبريالية
    أولم يكن الظانون بنصرهم باجتياح بيروت هم جنبلاط والكتائب والاحرار والموارنة جميعا , لقد رأيناهم هناك يوم فرحوا بدخول اسرائيل وزغردوا لها ورشوها بالرز فالجبل بأكمله سقط في ساعات بدون طلقات وكل مناطق النصارى – الموارنة حملت السلاح او قدمت الدعم لاسرائيل وما مجازر صبرا وشتيلا ببعيد....

    ععم ... لا اظن من قتل الحريري ومن بعده الا كهذه الفئات , وليس دفاعا عن نظام البعث في
    الشام , ولكن الاوضاع والمعطيات تقول بانهم بعيدين عن هكذا عمل فهو آخر أمر قد يفيد سياستهم
    في لبنان وابعد عمل عن تحقيق مصالحهم واول واهم عمل يفيد معارضيهم ويحقق غاياتهم

    ليتهم قبل أن يزرعوا القنبلة نبهوك... أو حتى حذروك كي تكتب وصيتك
    الأخيرة
    لنا... ولمن سيأتي بعدنا لكنهم سبقونا...وسبقوك...
    وماذا عساه يكتب لنا ؟؟ أكان سينصحنا بالتمسك بمباديء ماركس ام لينيين ؟؟؟ ام ببناء دولة الشيوعية فوق رؤوسنا ؟؟؟؟ أتراه سيرشدنا لسبيل نهضتنا وطريق عزتنا ؟ ام الى فكر سيجردنا مما علق بنا فيرفعنا الى مستوى الانسان ؟؟؟؟؟ أم سيقول لنا اعيدوا مجد الشيوعية الغابرة وحاكموا رؤساء موسكو الذين فرطوا بها ؟؟؟؟ ام ستراه سيستيقظ فجأة ويعترف بخطأ ذلك الفكر الذي اثبتت نظرية التطور المادي – تطور التاريخ – فشله ؟؟؟؟؟؟ استنهضنا نصرانيته ام شيوعيته ؟؟؟ .

المواضيع المتشابهه

  1. ثقافة كاتم الصوت الحكومية تغتال العراقيين على أرصفة الشوارع في ( عراقهم ) ( الديمقراط
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-11-2008, 10:43 PM
  2. عضاريط مجلس النواب ( اللاعراقي ) في حملتهم المشبوهة لإجتثاث سكان العراق الأصليين من
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-09-2008, 10:59 PM
  3. رسالة الى خليل حاوي
    بواسطة عبدالله سليمان الطليان في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-10-2007, 04:50 PM
  4. ستسقط أوهام و تُغتال أحرف ...
    بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 20-01-2007, 09:34 PM
  5. بيروت يا بيروت يا بيروت
    بواسطة د. جهاد بني عودة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-10-2006, 02:24 AM