غلبت حلاوة الإحساس على حرفك، رغم مرارة المشاعرالتي وجدتها هنا!
أهلاً ومرحباً بك بيننا أختي الكريمة ..
سلمت يمينك.. ودمتِ بكل خير وسلام
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
غلبت حلاوة الإحساس على حرفك، رغم مرارة المشاعرالتي وجدتها هنا!
أهلاً ومرحباً بك بيننا أختي الكريمة ..
سلمت يمينك.. ودمتِ بكل خير وسلام
أحسنت أخي يحيى سليمان.. وأصبت وزنا..
أعلم أنه ممتنع في الطويل والمنسرح والسريع.. وهذا قد حدث في أبيات نسبت لامرئ القيس وقيل أنها لأبي دؤاد الإيادي.. وهي كالتالي:
أعِنَّي على برق أراه وميضِ
يضيءُ حَبِيّاً في شماريخَ بيضِ
ويهدأ تاراتٍ سناهُ وتارةٌ
ينوء كتعتابِ الكسيرِ المهيضِ
وتخرج منه لامعاتٌ كأنَّها
أكفٌّ تَلَقَّى الفوزَ عند المفيضِ
ولن أخفيكم أن أخي وشقيقي تفالي عبد الحي صديقي بالمنتدى أشار لي بذلك.. لكني تعمدت النشر حتى أرى إذا هناك من سيلاحظ ذلك أم لا.. فقط لأعزز صحيح العروض من خلال ملاحظاتكم القيمة..
وما نشرته حاليا هو من قصائد قد نظمتها أيام الدراسة التي لم أشذبها.. تركتها كما هي..
ولك فائق التقدير والإعجاب أيها الشاعر الرائع..
لنا لقاء زاهر..
تحياتي بعطر الورد..
أهلا بمن طل وهل هنا
وبنسيم الورود الشذية ☆نغم عبد الرحمن☆..
وكرم الله وجهك.. ومن رضاه حباك..
وكل التحايا بعطر الورد لرقي مرورك..
الأخ الفاضل يحيى سليمان..
أعلم أن ذلك ممتنع في الطويل والمنسرح والسريع أيضا.. وهذا قد حدث في أبيات نسبت لامرئ القيس وقيل أنها لأبي دؤاد الإيادي.. وهي كالتالي:
أعِنَّي على برق أراه وميضِ
يضيءُ حَبِيّاً في شماريخَ بيضِ
ويهدأ تاراتٍ سناهُ وتارةٌ
ينوء كتعتابِ الكسيرِ المهيضِ
وتخرج منه لامعاتٌ كأنَّها
أكفٌّ تَلَقَّى الفوزَ عند المفيضِ
ولن أخفيكم أن أخي وشقيقي تفالي عبد الحي صديقي في هذا المنتدى قد أشار إلى ذلك قبل أن أنشرها.. لكنني نشرت حتى يصافح حرفي نقدكم.. ولأعزز صحيح العروض من خلال ملاحظاتكم القيمة..
وما نشرته حاليا هو من قصائد قد نظمتها أيام الدراسة التي لم أشذبها.. تركتها كما هي..
ولك فائق التقدير والإعجاب أيها الشاعر الرائع..