بشرى الجوع

ليست خواطر عابرة
شاعرنا المبدع
هي عين الحقيقة
ودوام الحال من المحال
ودي والتحية

الأستاذ وليد عارف الرشيد

قصيدة قوية الطرح والنسج تعيد الثقة لنفس قارئها بعد الثقة بالله عز شأنه العلي
بوركت أيها الشاعر الشاعر وتقبل مني باقات الشكر
مع التقدير

باركك الله وهذا الانثيال الرائع الراقي الصادر من قلب مؤمن بنصر الله
واحيبك ايها الحبيب على مرورك الكريم باوجاع امتنا من اقصاهاوالى ادناها. قربا وبعدا وتأثيراتها
شكرا لسمو وسموقوالحرف والفكرة
قناديل فرح لقلبك

من سمو البيان
وبديع الشعر
ومنحة الواهب عزَّ وجلَّ
تقديري واحترامي

وسـيُـمـطــرُ الـمـيـعــادُ خــبـــزَ خــلاصِــنــا
والله ِ .. إنَّ زمـــــــــــانَـــــــــ ــهُ لـــــــقـــــــريـــــــ ـبُ

إن شاء الله وبإذنه .. سيكون قريبا
قصيدة قوية ـ بليغة ـ متأججة.. تنتهي بتقديم الأمل والتفاؤل
لشموخ حرفك تنحني القوافيـ وضوح الأفكار ولغة النص الرفيعة
تحلق بالمتلقي في آفاق واسعة من الإبداع والإبهار ببليغ قول وثاقب بصيرة.
دام لهذا الحرف وهجه.

هذه من روائع الشعر ..

وأراك هنا قد ضمخت رداء الحزن واليأس بعطر الأمل .. فانتعشت نفوس الحزانى وقامت من رقدتها تناظر شمس الخلاص ..

قصيدة جميلة فلا فضّ الله فاك .

محبتي .

فصيدة رائعة

فيها الثبات على الحق وهذا قليل في هذه الأيام

وفيها العزّة و الشموخ و الإباء

فيها الثقة في موعود الله

بارك الله أخي

دمت في حفظ الرحمن

روح قوية ونفس أبية ونبض عروبي أصيل في قصيد بهي الأسلوب متقن الأداء متين السبك

ونـأتْ يُبكِّيهـا الحـصـارُ قصـائـدي
حتـى عـلا بيـنَ الـحـروفِ نحـيـبُ
كأنك بهذا البيت حكيتنا جميعا فأنعم بحرف يتسع عن مدى شاعره ليضم بين ثناياه كل شعراء الأمة

ودم بروعتك شاعرنا المتألق
تحيتي

لله درك شاعرنا
ولله در هذه الروح المتوثبة
وما أجملك وأنت تحلق بنا في فضاءات العروبة الجريحة وبلادها المنكوبة لتبعث فينا الأمل :
وسـيُـمـطـرُ الـمـيـعـادُ خــبـــزَ خـلاصِــنــا
والله ِ .. إنَّ زمـــــــــانَـــــــــهُ لــــــقــــــريـــــــبُ

نعم هو قريب بإذن الله تعالى
ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا

دمت بكل الحب
ودي وصادق مودتي

بارك الله بك شاعرنا الرائع .. مرور بهي طيب وثناء أعتز به
كل عام وأنتم والامة والأوطان بخير

أجل شاعرنا الحبيب ، إن الجوع لداهية دهياء ، وهو السلاح الفتاك الجديد لأعداء الحياة والحضـــــارة ، قاتلهم الله أنّى يؤفكـــون ، ولكن أزفت بشائر الحبّ والولادة وبزوغ فجر الكادحين ، وإن هو إلا زمن يمر ، وما ذلك على اللطيف الجليل بعزيز ، " بائيّة " شامخة كشموخ قلب صاحبها ، معنىً ومبنىً ، فطيّب الله أنفاسك وأعزّك والوطن .

لمرورك الطيب تنحني الحروف أخي الحبيب المتألق . أشكر دفعك وبهي حضورك
كل عام وأنتم والأمة والأوطان بخير