مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طالما أنت وفهمك للأمور وللكلمات في منحنى الكيفيات ء فهذا ليس ذنبي ..
أهل الكفر ..اليهود والنصارى وغيىهم ...لم آقصدك بها ..راجع الكلام وافهم مضمونه ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
- الولاء والبراء من ديننا، أما تفاصيل ذلك كما قلت سابقا يحتاج إلى تحرير وبحث، لرسم ملامحه وبيان حدوده، لكي لا يحصل الخلط واللبس..
- حتى نحكم على شخص (لا بد) من درسة فقهه وفكره، ولا يكفي القول بأنه ما دام مثلا سلفيا فهو إذن يقول بجميع قولهم، فقد رأينا سلفيين ينتقدون يعض الأطروحات السلفية، وكذلك رأينا ذلك عند مذاهب وجماعات أخرى..
- وما زلنا ننتظر الأخ ياسر أن يأتينا بفتوى الشيخ الحويني..
تحياتي لكم جميعا ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ما هو الولاء والبراء الذي هو من ديننا ؟- الولاء والبراء من ديننا، أما تفاصيل ذلك كما قلت سابقا يحتاج إلى تحرير وبحث، لرسم ملامحه وبيان حدوده، لكي لا يحصل الخلط واللبس..
كيف تفهمُه ؟
وشكرا .
أخي الأستاذ جلال
قيل : الحكمة ضالة المؤمن ..
لماذا نغلق الباب هكذا في وجه مادة علمية تناولت التحقيق والاحاديث وذكريات علمائه .. ونشغل انفسنا بهذه التقسيمات : سلفي .. متشدد .. الخ .
أتمنى من الاخوة الكرام ان نعطي المادة المنشورة حقها بما جاءت به وتناول الموضوع بدلا من التخندق هنا و هناك ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مرحبا بك أيها الفاضل الكريم
نعمْ كما ذكرتَ ، نحن نأخذ الحكمة من شتى الأفواه والعقول ..
لكن سأكون صادقا معك ، أنا لا أستطيع أنْ أسمع للحويني وهو يتحدث أكثر من ساعة ، لأنّ ما سيقوله الحويني ـ غالبا ـ هو موجود في كتب السُنة الشريفة ، والفرق بينهما هو كالفرق بين المسموع والمقروء .
لا بأس أن أسمع للحويني إذا كنتُ في السيارة مالم تكنْ هناك محاضرة لأحد المفكرين العظام ، مع احترامي الكامل لكل من يعجبه الحويني وأمثاله .
ــ أرى أنّ من الفائدة ، الاستمرار في الحوار ، وهو ليس أقل من "مادة الحويني " ، لأننا في مرحلة خطيرة ، تحتاج إلى تصحيح مفاهيمنا التقليدية ..
وجزاك الله خيرا .
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...6&postcount=16
اجبناك استاذ بهجت ، اضافة الى هذا اكرر أني اعتبر كلامه بمثابة فتوى لأن أتباعه يحملون كل مايقول
على محمل الجد و بصدر رحب فتبقى التسميات شيء ثانوي لا اهمية له ، ممكن تسميها فتوى أو نصيحة أو وعظ أو ارشاد ..الخ
التسميات لا تعنيني طالما انها تؤدي الهدف المنشود منها وهو زيادة التطرف و بث روح التكفير و التفرقة ،
و سأعطيك مثال حي من كلامه : هو اثنى و مدح كثيرا في الارهابي الظواهري مسؤول القاعدة ، و كل من سمع كلامه من اتباعه
سيصبح في قناعاته ان الظواهري و اخلاقه و القاعدة امور ايجابية و قد تكون مفيدة للاسلام و المسلمين !
هنا يأتي السؤال : هل كانت فتوى ؟ الجواب يالمعنى التقليدي هو لا و لكن هل هي مثل الفتوى بتأثيرها ؟
الجواب : بكل تأكيد وربما أكثر في اثارها الهدامة و الاجرامية !
فلماذا تصمم استاذي الجميل على المسيات و لاتحاورنا بالجوهريات و تأثيرها على المجتمع ؟
دمت بخير
ملاحظة مهمة على هذا الحوار ،
لو أن الاستاذ بهجت كتب لنا عنوان أخر لما كنا دخلنا اصلا في هذا الحوار !
لو كتب مثلا ان الموضوع هو موضوع مخطوطات و الحويني ضيف فيه لما كنت انا دخلت في اي حوار ،
أما ان يقول اسمع مايقول قبل ان تحكم ! فهذا غير معقول ، لأني غير مستعد لسماع ساعة كاملة لعنوان مجهول
من شخص متطرف و تكقيري ! ولا أدري ماهي الفكرة المتطرفة التي سيطرحها في مدة الحلقة !
مع الشكر للجميع
أخي العزيز جلال الدين..
أما رأيي فلا أستطيع أن أكتبه الآن، لأن الموضوع طويل ومتشعب، ويحتاح إلى استقراء لنصوص القرآن والسنة، ودراستها وفق سياقها ومقاصدها وأسباب نزولها وورودها، وكذلك الوقوف على أقوال العلماء..
وأنا الآن لا أملك كتبا، لا ورقيا ولا الكترونيا، فكيف أجمع المادة، وكيف أرتبها، وأضبطها؟
ونحن بفضل الله تعالى لا نجهل ما تفضلت به، ونعلم أن في موضوع الولاء والبراء طرفان، غال وجاف، غال يربط كل شيء بالولاء والبراء ويكفر الناس على ذلك.. مرة كتبت دكتورة في الشريعة (تنتمي لجماعة معينة) في صفحتها على الفيسبوك تترحم على عالم توفي، وهذا العالم كان أستاذا لها، فعلق عليها شخص ينتمي لنفس جماعتها قائلا بأن عندك مشكلة في الولاء والبراء!
لأنها ترحمت على عالم لم يوافق جماعتهم..
وفي الطرف الآخر هناك من لا يعرف الولاء والبراء، فيصحح دين الكفار، ويقول أن لا فرق بين الديانات، فيضيع الدين ويميعه!
ولذلك أخي الكريم فإن هذه القضية وما تندرح تحتها من مسائل وأسئلة تحتاج إلى تفصيل وبيان..
والمجمع عليه هنا أنه في الأمور الدينية لا بد من الولاء والبراء، فلا يجوز بحال محبة الكفر أو تصحيح دين الكافر أو محبة ظهور الكفر على الإسلام..
وتبقى هنالك أسئلة بحاجة إلى أجوبة علمية، منها:
- هل الولاء والبراء يكون في الأمور الدينية فقط أم الدنيوية أيضا؟
- هل إذا أحب مسلم كافرا محبة دنيوية لا دينية (لأن حب الكافر لدينه كفر) يدخل في الولاء والبراء؟
النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب عمه (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)..
وأباح الإسلام الزواج من الكتابيات العفيفات، ولا بد أن يكون بين الزوجين محبة ومودة (وجعل بينهما مودة ورحمة)، فهل هذا يدخل في الولاء والبراء؟
- إذا اعتدي على (أهل الذمة) فهب المسلمون لنصرتهم (والنصرة من معاني الولاء)، فهل هذا يدخل في الولاء والبراء؟
- فبل أيام شاهدت على قناة إقرأ لقاء مع شخص تونسي لم أعرفه، لكن كما بدا لي من كلامه أنه عالم متصدر لقضايا المسلمين في فرنسا..
هذا الشخص قال: لو أن فرنسا وتونس دخلتا في حرب فأنا سأقف مع فرنسا، لأني مواطن فرنسي..
فهل هذا يدخل في الولاء والبراء؟
- قضية أهل الذمة وما تتعلق بها من مسائل، طويلة وتحتاج إلى بحث وتحرير..
أنت قلت مثلا إن دولة الخلافة إنتهت، وأن الموجود الآن دولة المواطنة.. فهل يعني هذا أن كل شيء متعلق بغير المسلمين في البلد المسلم سيتغير؟
ثم إن دولنا تنتهج في العموم نهجا علمانيا، فهل من المفيد أن نطرح هذه الإشكالية في ظل هذه الأنظمة؟
- حتى قضية المواطنة تحتاح إلى تفصيل وتحرير، وفكرة المواطنة في أصلها حسبما أعلم غربية، فهل كل ما يكون في الغرب علينا أن نأخذه ونصححه؟
هل الغربيون أنفسهم لا يعانون مشكلة في قضية المواطنة؟
الحجاب في فرنسا مثلا.. التعصب العرقي ضد السود في أمريكا مثلا..
لست مطلعا على هذا الموضوع بالتفصيل، ويمكن للإخوة الذين لهم قراءات في هذا الاتجاه أن يفيدونا.. ولكن الذي أقصده أنه لا توجد إجابات جاهزة، وربما لا يمكننا أيضا أن نتكلم بطريقة توهم المتلقي أن هذه الأمور محسومة مقطوع بها..
هب أن المواطنة تعارضت مع ثابت من ثوابتك الدينية.. ماذا تفعل؟
تحياتي ودعواتي