منذ سنواتٍ بعيده وهى تحلم برجل ، فلما إحتضنها تمنتهُ طفلا !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
منذ سنواتٍ بعيده وهى تحلم برجل ، فلما إحتضنها تمنتهُ طفلا !
هذا حب حقيقي
فالمراءة عندما تعشق تتمني ان يكون طفلها ايضا
دمت بألق
سلمت يمنيك
هذه هى المرأة .. تظل تحلم بالرجل الذي يحبها
فإذا وجدته .. أصبح رجلها ، وطفلها، وكل حياتها.
حرف بهي رقيق تطيب لي قراءته
طبت حرفا وفكرا.
هكذا تكون المرأة عندما تعشق بصدق
ومضة خاطفة قالت الغرض بجمال وألق
بوركت وبورك المداد اديبنا الوارف
وكل الود والورد
أحب أن ارى القصة من الزاوية الفلسفية فرغبات الإنسان لا تنتهي ومتى حقق حلما انتقل إلى آخر. تقديري أديبنا الكبير عمر الصالح