عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
احينا يكون العمل والذكر السئ
لا يقل عن رائحة المجاري سوءا
شكرا لك
واقعيّة وساخرة جدّا!
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد جذبني العنوان وتساءلت إذا كانت القصة تحقق نفس الدهشة.. فماذا يفعل الصرصور إلى جانب الوالي!
وحققت الدهشة
كيف خطر على الوالي هذه المرة أن يذهب لعمله مع أن في العادة عمله هو الذي يأتي إليه؟
لا بأس، فرغم التواضع الذي بدا عليه عرف أنف الصرصور سره
قصة ظريفة جداً