دمتِ أيتها الرقيقة حيدرة الحاج لجوهر الجوهر بنعم العنوان !
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
دمتِ أيتها الرقيقة حيدرة الحاج لجوهر الجوهر بنعم العنوان !
استاذي المعطي ترجل يا فارس فمن ذا يواجه صولة الأسد .... هنيئا للشعر بك
اسعدني مرورك ومعارضتك ....وها انا ارد بابيات علها تليق بالمقام
على درج المذلة قد نزلنا *** وكم جرح بنا وطئ المساق
فيا عيناي قوما وابكياني *** انا المأسور يلجمه الزناق
ويا اسفي على حال تنادي *** خبا الايمان واتسع النفاق
ودين قد طويناه بماض ****ونرجو رفعة هذا اختلاق ...
وللنزف بقية ولو زدت استاذي لزدت باذن الله تحية كبيرة لك ايها الفطحل تليق بك وبمقامك
لله درّك
قصيد مليءٌ بالشجن
دمت و دام نزف قلمك
قصيدة شامخة بحسّها ومعانيها
نزفت الألم من وحي واقع لا يثير في النّفس سوى الخيبة والأوجاع
دام بهاء وعطاء وانتماء قلمك أخي
لله المشتكى وله المآب ..
حالٌ وذلٌّ أجهد العقول والقلوب ...
قصيد غانم وافر عذب ...
سلمت يمينك .
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
وعودةٌ تصافح رياضكَ الغنّاء النّاطقة .. فدمتَ من الشفافيَّة إليها أيها الفاضل الكريم حيدرة ..