يا لها من معزوفة ناطقةٍ ناطقة !
دمتَ وخير الخير أيها الكريم الفاضل محمد ذيب سليمان ورُقيّ البيان ..
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا لها من معزوفة ناطقةٍ ناطقة !
دمتَ وخير الخير أيها الكريم الفاضل محمد ذيب سليمان ورُقيّ البيان ..
هي كذلك يا صديقي ليست بالغزلية ولكنها بالضبك اجتماعية نمت من ملاحظات هناك
سواء مع او ضد وربما بنتائج مختلفة او مقلوبة القضية هي الامر ذاته الذي بني
على فراغ روح او طلبا لمتعة ولم اتطرق للحرام او الحلال لانها من مسلمات المجتمع
كونها علاقات سرية
شكرا لك على هذا الحضور البهي
لقلبك الياسمين
مشهد جميل لحوارية طريفة منسابة بطريقة عفوية من حيث مضمون الحوار والانسياب الشعري
جعلتنا نتابع تفاصيلها بابتسامة وتشوق
تحيتي وتقديري
أحسنت أحسنت شاعرنا الرائع
الشاعر من يجيد صياغة نفسه في كل ظرف ليُقرأ،
و أنت عبّرت عن واقع معاش و عبَرت به إلى مضمون الشعر ، فشكرا لك و لشعرك الجميل.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
أيها المأسور في سجن الهوى ..
دعني أقول ..
أشياء في عمقي تجول ..
صارت كظل قابع لا لن تزول
ما عهدت الشعر يعلو
في رياض الحب يشدو
كل حين برؤى تحكي الذي
بيننا دوما يدور
لا غرور يعترينا لا فتور
أنت للفجر الدليل
أنت بعض من قبيل ...
تحية اليك استاذي محمد ذيب
وهذه محاولة كتبتها وانت تعلم أنني لا أجيد الكتابة على شعر التفعيلة ولكم تقبل هديني المتواضعة المحفوفة بدعواتكم وحبكم
تحاياي
أجدت في هذه الحوارية الجميلة
دمت رائعا
مودتي وتقديري
حوارية شاعرية جميلة وفيها دفق مشاعر دافئة فلا فض فوك!
وأسعدك الله بمن تحب يا أبا الأمين!
تقديري