حوارية على الفيس ..

حوارية على الفيس ..

رسالته اليها ..

في انتظار النقطة الخضراء قلبي
قـد تعلَّق
فـافتحي "الشـات" فإني
قد أتيت اليوم حيرانــا
وبي قلبٌ تمزَّق
نهر أشــواقي عظيم
يمـلأ الأكـوان دحنونــا وزنبق
فـافتحي "الشات" لعلي
فيك يا أحلى السجايا
بعـد يُتـم القلب ألحق
.
ردت عليه ..
هههههه

أيها المجنون حاذر
أنت محظور ..
مُعلق
لم أعد أرجو وصالا
لم تعد إلا سـرابا
مرَّ عن دربي
وأخفَق
أيّ لصٍ كنت يا هذا
وأحمق
منذ عمرٍ كنتَ روحي
كنت أحلامي الجميلة
كنت كالغيث هطولا
كنت كالنخل ســموقا في أماسـينا القليلة
ثم أصبحت صغيراً
لا أرى إلاك أخرق
كنت غصنـًا أجرداً من غير زهر
قبل أن تدنو لقلبي
ثم بعد الوصل أورق
ثم بِعتَ الحب –لا أدري - لماذا ..
كنتَ مجنونا وأخرق ..
قـد منعتُ " الشات" حتى
لا تراني
قد طويت الصفحة البيضاء من قلبي
فحـاذر
ﻻ تغــامر بانتظاري
بين أمواجي سـتغرق
ثم في الأوهام حتما
سـوف تُغرق

أستاذنا الحبيب : محمد ذيب

من حسن حظي أن كنتُ أول من مرّ برائعتك

أحسنت أستاذنا

دمتَ و دام الإبداع

بارك الله فيك

دمتَ في حفظ الرحمن

الله ... الله
وهذه المعزوفة الحوارية الجميلة

أبدعت الحوار , وأبدعت هذا التناغم بينه وبينها , حتى وإن كان يعبّر عن حالة يبدو أنها ميؤوس منها.

المهم أطربتنا ,,, برائعتك هذه

أجدت وأحسنت

وسؤال واحد عندي :

مرَّ عن دربي
وأخفَق

لا أدري لمَ استسغت أنا ( في ) بدل عن ... ويبقى للشاعر رأيه حتما ...

ويبقى هذا رأيا ليس إلاّ ...

تحياتي وتقديري

ههههههههههههههههههههههه
ما أروعك وما أروعها
يا رايق.. يا لذيذ.. محبتي

شاعرنا المبدع .

أمثالك فقط من يطوع الحرف ليصور لنا حالة اجتماعيه قد تواجه أي شخص في الحياة.

صورت فأبدعت سواء في السؤال أو الإجابه .

أرى أنها ليست بالقصيدة الغزليه بل هي من القصائد الإجتماعيه التي تتصارع فيها قيم الحب والكرامه .

وفي النهاية إنتصرت فيها للمرأة التي حطم قلبها ومشاعرها رجل عابث فكان رد اعتبار المراة لكرامتها قاسياً بأن أخرجتة من حياتها للأبد.

دام بهاء الحرف ودمت بخير ورفعه.

حواريّة رائعة تلخّص الكثير من العلاقات الواهية التي تُنسج بخيوط الفيس والنت وتكون نهايتها الفشل

أبدعت النّسج والتّصوير أستاذي

دمت مبدعا

حوارية طريفة الفكرة ممتلئة شعرا عذبا بلغة تنساب بالجمال والحيوية
أخي الشاعر القدير الأستاذ محمد
في كل قصيدة تتجدد طاقتك التعبيرية
دمت بكل خير
خالص الاحترام والحب

أستاذنا الحبيب : محمد ذيب

من حسن حظي أن كنتُ أول من مرّ برائعتك

أحسنت أستاذنا

دمتَ و دام الإبداع

بارك الله فيك

دمتَ في حفظ الرحمن

وكم اسعدتني اخي الكريم اطلالتك الجميلة ومداخلتك الرقيقة
خالص ودي وتقديري واحترامي لك
لقلبك الفرح

رائعة رائعة سلمت يمناك لا فض فوك

الله ... الله
وهذه المعزوفة الحوارية الجميلة

أبدعت الحوار , وأبدعت هذا التناغم بينه وبينها , حتى وإن كان يعبّر عن حالة يبدو أنها ميؤوس منها.

المهم أطربتنا ,,, برائعتك هذه

أجدت وأحسنت

وسؤال واحد عندي :

مرَّ عن دربي
وأخفَق

لا أدري لمَ استسغت أنا ( في ) بدل عن ... ويبقى للشاعر رأيه حتما ...

ويبقى هذا رأيا ليس إلاّ ...

تحياتي وتقديري

مرحبا بك وباطلالتك التي لا غنى عنها
ايها الاخ الجميل
شكرا لك على دخولك وملاحظتك
ولو اتت على خاط
ري كنت كتبتها كما ارتأيت
نعم هي اجمل في المعنى العام
مودتي