يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني
كم من ضِياءٍ استَباحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ تراهُ مُحَلِّقًا
وبَشائرَ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني
كم من ضِياءٍ استَباحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ تراهُ مُحَلِّقًا
وبَشائرَ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
مقطوعة جميلة
بورك هذا العزف
تحياتي
وفيض ود وورد
وإلى بدور الدلِّ يرنو خافقي وتمرُّ تلتمسُ العقيق سفائني والدرُّ يلمع من فضاءٍ سالفٍ تحكي به ومضات وحيٍ فاتنِ فيرى الذي تخفي العيون وميضه أو يحمل الملكات محض توازنِ فانهضْ تأمَّلْ ما تبثُّ فصاحةٌ تاق الجمال لها وعزفُ محاسنِ
ومضة رائعة المعنى والصورة
لقلبك الياسمين
الأستاذ لبنى علي
دام لك هذا الألق أيتها الشاعرة القديرة ولك مني أسمى التحايا
مع التقدير
كلمات رقيقة وامضة تبشر بشاعرة كبيرة سيتردد اسمها كثيراً.
ولا شك أنها نتفة لكنها بمقام قصيدة في صورها ومعانيها.
وتخلصاً من ضرورة قلب همزة الوصل إلى قطع وضم (بشائرُ) بدل نصبها لمعنى بلاغي فقد قرأت القصيدة كما يلي :
يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني = كنت الضِياءَ المستَبيحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ أراكَ مُحَلِّقًا = وبَشائرُ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
هذا مجرد رأي تفاعلي مع هذه الومضة الجميلة
بارك الله بك وجزاك خيرا
واتقوا الله ويعلمكم الله
قبسٌ من نور في بضع شطور ..
سلمتِ جميلة الحرف والحضور
تحياتي لك لبنى مع كل المودة .
دمتِ بخير وسلام
نبضة شعرية معبّرة ورقيقة جدا...
أجدت وأحسنت فيها ... وكنت أتمنى أن تطلقي العنان لقريحتك وأت تسترسلي بعد هذا المطلع الرائع.
وأتفق مع ما تفضل به الأخ الدكتور ضياء الدين من تعديل مقترح فهو أسلس للقراءة دون الحاجة لضرورة في قظع همزة الوصل.
واقتراحه برفع بشائر يعطي للوحة المرسومة جمالية أكثر وأبلغ.
تحياتي وتقديري