الأنوثة الرّيحانيّة ..

ومن عبق الأنوثة الريحانية نناغي مرآةَ الطِّيبِ بأهازيج من يقين ونور وبصيرة نبضيّة :-


إن الأنوثة الريحانيّة تتراقص على إيقاعات ألف ليلة وليلة بكل شفافيّة ، مُجسّدة كبرياء أنثى حقيقيّة ..

ذات نبضات ربيعيّة .. متآلفة و عيون بصيرة ورديّة .. تضم في أحشائها أهازيج

ومضات ذات رؤىً نديّة .. لا مُتلونة ولا متكلفة العبق أو الهويّة ..


وتسألني يا نبض التأمل : أفي قلب السَّكينة الصّاخبة نبصرها ... نناديها ؟؟؟

وكيف لي ألا أجيبَ نبضًا قد عزف لحنه بكل تلقائيّة ؟؟؟


نَعم .. بكل نغم أُدَندنها .. أُحاكيها ..


فبرياض شهرزاد .. أيها النّبض .. تسامرها .. وبفؤاد ليلى تناغيها ..

بأشعار ولادة تقرؤها .. وبأحداق عبلة تلمحها .. وبروح جولييت تناجيها ..

وفي سيمفونية الوطن تسمعها نداءاتٍ من وحي الانتماء تنثرها رحيقًا من حياة ..


فالوطن أُم .. والأُم أنثى .. بل أسطورة خالدة لن تتكرر ..




لبنى

أنوثة رائعة ووصف جميل
دمتِ بود ودام الألق

أنوثة رائعة ووصف جميل
دمتِ بود ودام الألق

طبتَ أيُّها الفاضل الكريم مازن القشطة وطاب بكَ أنيق النبض الرَّبيعيّ ..

فالوطن أُم .. والأُم أنثى .. بل أسطورة خالدة لن تتكرر ..

والأمّ وطن...
حرف جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي

والأمّ وطن...
حرف جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي

طبتِ أيتها الراقية الزاهية كاملة بدارنه وأناقة البيان وياسمين ياسمينه ..

بوح جميل موفق مبدعتنا أجمل ما فيه لغته السهلة الرصينة وتضمينه من عبق التاريخ
لم أستسغ السجعية في النص وصدقيني بدونها ستحلقين أكثر في رحاب النثر ولا تقيدك النهايات
مودتي وإعجابي وتقديري

بوح جميل موفق مبدعتنا أجمل ما فيه لغته السهلة الرصينة وتضمينه من عبق التاريخ
لم أستسغ السجعية في النص وصدقيني بدونها ستحلقين أكثر في رحاب النثر ولا تقيدك النهايات
مودتي وإعجابي وتقديري

طبتَ أيُّها الفاضل الكريم وليد عارف الرشيد وطاب بكَ رُقيّ النبض المناغي لقيثارة الشَّفافيَّة النَّبضيَّة ..

وروحانية اليقين ، مع نورانيّة البصيرة ، هما نهايات الكـــــلام ، وشفافية المشاعر على درب جدائد المعاني وروعة الحروف ، تحيتي وتقدير لا ينضب .

وروحانية اليقين ، مع نورانيّة البصيرة ، هما نهايات الكـــــلام ، وشفافية المشاعر على درب جدائد المعاني وروعة الحروف ، تحيتي وتقدير لا ينضب .

دمتَ أيُّها الفاضل الكريم رياض شلال المحمدي من الرُّقيِّ إليهِ أزاهير طيبٍ نبضيٍّ للذوق الرَّفيع بنعم العنوان ..

تجيدين تطريز الكلمات وتوشيح الحروف لتحملنا
إلى عالم من جمال الكلمة والمعنى والتصوير
وصفت الأنوثة بنكهة أنثوية عابقة
دمت ودام عطاؤك زاخرا.