(4)
لا يخاف الموتى
الأحياء
لو فعلوا لكانوا يينهم الآن
يسورون الميادين
ويستحقون النياشين
ويعلنون الولاء
لكنهم استبدلوا بكل شيء ؛ لا
ثم ماتوا واقفين
كالنخل
تاركين لنا اليتم في كنف الأب
ذي السيفين
والغصن المر
فلا تنتظري أن يحتفي العبيد
بسبارتكوس الحر
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
(4)
لا يخاف الموتى
الأحياء
لو فعلوا لكانوا يينهم الآن
يسورون الميادين
ويستحقون النياشين
ويعلنون الولاء
لكنهم استبدلوا بكل شيء ؛ لا
ثم ماتوا واقفين
كالنخل
تاركين لنا اليتم في كنف الأب
ذي السيفين
والغصن المر
فلا تنتظري أن يحتفي العبيد
بسبارتكوس الحر
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
جميلة ..
وصارخة في وجه من ألفوا الحياة لكن كالموات في عبوديتهم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أعتذر أيها الشاعر الكريم... جميل المعنى ولم يرُق لي المبنى.. دمت متألقا
نص من شعر السطر اعتمد فاعلن بزحافات مختلفة لا يصح استعمالها كلها إلا في وزن الخبب أما مع استخدام فاعلن كاملة فلا يصح فيها إلا زحاف واحد فقط.
ولهذا ورغم ألق حرفك وصوره الشعرية المعتاد إلا أن النص فقد الجرس وبات أقرب للنثر منه للشعر.
دمت في ألق ورقي!
تقديري