سأرد هنا محييا الدكتور جهاد على رائعته التي قرأتها غير مرة ، وكنت كل مرة أخرج بجديد..
لم يتسن لي أن أقف على ضفاف حروفك ، ولكنني هذه المرة وجدتني أغوص بكل حروفها..وسأنتقل بعدها إلى هناك إلى شاطئ آخر من شواطئ الروعة..
رائعة أيها الكبير
دمت مبدعا نعتز به