عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جميلة جدا ورائعة تنبثق من رائع ...
وليتك وضعتها مكتوبة أيضا
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
مدوية ثائرة كالعادة محملة بأوجاع غزة ..
بحروف تتأجج أججت نارا في النفوس رغم انها لم تنطفئ من عقود
وياليتك كتبتها يا استاذ حشيش لنتدبرها مليا ونغرف منها الجميل
تحياتي لك شاعرنا
أستاذنا الراقي عادل العاني شكرا جزيلا لمرورك العطر
وها هو النص كتابة أيها الرائع
كيفَ لا يرسمُ (الصباحُ) بلادا = شمسها من دمائنا تتوهجْ
نورها في سمائنا يتباهى= وعشقُها في عيوننا يتغنّجْ
غزّة الجرح سطّرتنا فخارا=وانتصارا بسيفها كان أبلجْ
كم صباحٍ بحضنها قدْ تربّى= وشهيدٍ على يديها تخرّجْ
هل نظرتم لدورها تتهاوى = لحريقٍ بقلبها يتأججْ
لصغار تشتتوا دون أهلٍ = ورؤوس _ بغزّةٍ _ تتدحرجْ
أم سمعتم صراخها في جحيم = تطلب الثأر حينما الخطبُ لجلجْ
أم سلكتم سبيل صمتٍ إليها=وتركتمْ عيونكم (تتفرّج)
الخفيف