من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
جميلة جدا ورائعة تنبثق من رائع ...
وليتك وضعتها مكتوبة أيضا
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
مدوية ثائرة كالعادة محملة بأوجاع غزة ..
بحروف تتأجج أججت نارا في النفوس رغم انها لم تنطفئ من عقود
وياليتك كتبتها يا استاذ حشيش لنتدبرها مليا ونغرف منها الجميل
تحياتي لك شاعرنا
أستاذنا الراقي عادل العاني شكرا جزيلا لمرورك العطر
وها هو النص كتابة أيها الرائع
كيفَ لا يرسمُ (الصباحُ) بلادا = شمسها من دمائنا تتوهجْ
نورها في سمائنا يتباهى= وعشقُها في عيوننا يتغنّجْ
غزّة الجرح سطّرتنا فخارا=وانتصارا بسيفها كان أبلجْ
كم صباحٍ بحضنها قدْ تربّى= وشهيدٍ على يديها تخرّجْ
هل نظرتم لدورها تتهاوى = لحريقٍ بقلبها يتأججْ
لصغار تشتتوا دون أهلٍ = ورؤوس _ بغزّةٍ _ تتدحرجْ
أم سمعتم صراخها في جحيم = تطلب الثأر حينما الخطبُ لجلجْ
أم سلكتم سبيل صمتٍ إليها=وتركتمْ عيونكم (تتفرّج)
الخفيف