وصفت فأجدت ...
صورة من صور المآسي التي يعانيها شعبنا,
وأطفالنا الذين يختلفون الآن عن أطفال العالم ...
وأصبح الموت يلاحقهم .. بل وينتظرهم في الطرق والشوارع .. وحتى في المدارس.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
وصفت فأجدت ...
صورة من صور المآسي التي يعانيها شعبنا,
وأطفالنا الذين يختلفون الآن عن أطفال العالم ...
وأصبح الموت يلاحقهم .. بل وينتظرهم في الطرق والشوارع .. وحتى في المدارس.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
رائعة و اكثر شاعرنا الحبيب
برغم المأساة وكبر حجمها
و برغم الألم الذي يعتصر الفؤاد عند قراءتها
و صفت المشهد الأليم بكل دقة فأجدت الوصف
لله درّك أستاذنا
دمت في حفظ الرحمن
ثار القلم وانسكب مداده عاطفة ثائرة
أججتها أحداث مبكية بقلم مداده الواقع الأليم
مهارة في التصوير لمشهد موجع
ولكن الواقع أكثر وجعا
السطور ملونة بجمالها روح الحزن المستحوذة على النص
وتزداد بصدق حرفك وعمقه جمالا
دام إبداعك.
حياك الله شاعرنا القدير وتحية للعراق المجيد من بلد المليون ونصف مليون شهيد..
هذه الكلمات:
دارٌ ودورٌ والعلم والعراق وبناء وحضارة ومدرسة وإرهاب..
دعتني لأكتب هذه الكلمات..
أرضُ العراق..
أرض الحضارة والعراقةِ والفصاحةِ والأدبْ..
بغدادُ كانت عاصمةْ..
من كلّ غدرْ..
بغدادُ كانت قاصمةْ..
للمعتدين..
واليوم باتت مثخنةْ..
مما اِعتراها من كُروبٍ..
وحروبٍ..
يا ربّ فرّج كربها..
كي تستعيد عزّها..
------------------
... أخي أ. خالد .. بغداد لها مكانة خاصة في قلوب الجزائريين.. واسم [بغداد] شائع عندنا عند الرجال .. نسمي به أبناءنا، ولدينا لاعب كرة قدم مشهور اسمه بغداد وفي أقاربي أيضا ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..