اذا صار ت المناصب العلمية والدعوية بالمحسوبية والرشوة فماذا سننتظر من العقل العربى
فان صار ت الفوضى بالبلاد وصارت المحسوبية اشد وانكى فكيف هى النهاية
ادعوا كل فرد الى ان يحمل مصحفا وعمل البوم صور يجمع به ذكرياته لأنه لن يملك سواه غدا عندما يهجر ارضه
دا ان استطاع