لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
قد يتطور ليمتلك عدسة الاخر
ما دام قد امتنع ورغب عن العدسة الثالثة
مودتي
تذكرت الحكمة الشهيرة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه " رحم الله امرئاً أهدى إليّ عيوبي "..
عدسة الآخر تكشف الأخطاء والتغاضي عنها يورث الكبر والخمول ..
ومضة جميلة أديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نصّ ناقد هادف، وعرض للفكرة جميل !
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص رائع ..
تحية وتقدير
بوركت أديبنا العزيز .