النهر والجدول

رائعة شعرية أخرى من روائعك الوصفية,

أجدت وأحسنت فيها الشعر والمشاعر واللوحات التي هبت عليها نسمات النهر الرقيقة

تحياتي وتقديري

جزاك الله خيرا استاذ عادل العاني
مرور طيب كريم

وقد شقَّ لمَّا شقَّ فاخضر مربع

يوصّل ماء النهر والجنب مترع

ويجري كما تجري الأفاعي فينثني
وليس له جحرٌ إذا راح يهجعُ

فوافى أخا يرجو اللحاق وقد بدا
كما إصبعٌ وافاه في الكف إصبعُ

وقد شقَّ - لمَّا شقَّ - فاخضرَّ مربعُ
يوصّل ماءَ النهر والجنبُ مترعُ

ويجري كما تجري الأفاعي فينثني
وليس له جحرٌ إذا راحَ يهجعُ

فوافى أخًا يرجو اللحاق وقدْ بدا
كما إصبعٌ وافاه في الكفِّ إصبعُ

أضفت هذه الثلاثة
ورفعت‘‘ إصبع‘‘ يا أستاذ عادل فهل تراني وعيت الدرس عن ما الكافة ؟!

تخالُ نخيلَ الشَّطِّ والأفْق عاصفٌ**كتائبَ حرَّاسٍ تدورُ وترجِعُ

تُراقبُ جندَ الموج والنَّهرُ راكِضٌ** تَتَابَعَ عدْوًا جيشُهُ المتدَفِّعُ

كأنَّ خريرَ الماء والموجُ غاضبٌ**زئيرُ أُسودٍ في رُبَى الدَّغل مفزِعُ

فإنْ رقَّت الأنسامُ راقَ كأنَّهُ**مع الصَّفْوِ وُرْقٌ من على الدَّوْح تسجَعُ

وبانتْ زهورُ الرَّوْض والقَطْر فوقها** كمثل عيونٍ من أسى الوجد تدمعُ

كأنَّ حبوب القَطْر لمَّا تجمَّعَتْ**عقودُ جمانٍ في سنا الشمس تلمعُ

ولاذَ فرارًا عنْ خُطَى النَّهر جدْولٌ**ترَقْرَقَ خلسًا فهْوَ في الفرِّ مبدعُ

وشقَّ عصاهُ..فهْوَ للنَّهْر ناهِرٌ**يريدُ سبيلًا ليس للنَّهْرِ يخضَعُ

وأنَّى لهُ والنَّهرُ منبعُ مائهِ؟!** وهلْ بعدَ موتِ الجذرِ تخْضَرُّ أفرُعُ؟!

وقد شقَّ - لمَّا شقَّ - فاخضرَّ مربعُ**يوصّل ماءَ النهر والجنبُ مترعُ

ويجري كما تجري الأفاعي فينثني**وليس له جحرٌ إذا راحَ يهجعُ

فوافى أخًا يرجو اللحاق وقدْ بدا**كما إصبعٌ وافاه في الكفِّ إصبعُ

بعد اضافة 3ابيات

تخالُ نخيلَ الشَّطِّ والأفْق عاصفٌ**كتائبَ حرَّاسٍ تدورُ وترجِعُ

تُراقبُ جندَ الموج والنَّهرُ راكِضٌ** تَتَابَعَ عدْوًا جيشُهُ المتدَفِّعُ

كأنَّ خريرَ الماء والموجُ غاضبٌ**زئيرُ أُسودٍ في رُبَى الدَّغل مفزِعُ

فإنْ رقَّت الأنسامُ راقَ كأنَّهُ**مع الصَّفْوِ وُرْقٌ من على الدَّوْح تسجَعُ

وبانتْ زهورُ الرَّوْض والقَطْر فوقها** كمثل عيونٍ من أسى الوجد تدمعُ

كأنَّ حبوب القَطْر لمَّا تجمَّعَتْ**عقودُ جمانٍ في سنا الشمس تلمعُ

ولاذَ فرارًا عنْ خُطَى النَّهر جدْولٌ**ترَقْرَقَ خلسًا فهْوَ في الفرِّ مبدعُ

وشقَّ عصاهُ..فهْوَ للنَّهْر ناهِرٌ**يريدُ سبيلًا ليس للنَّهْرِ يخضَعُ

وأنَّى لهُ والنَّهرُ منبعُ مائهِ؟!** وهلْ بعدَ موتِ الجذرِ تخْضَرُّ أفرُعُ؟!

وقد شقَّ - لمَّا شقَّ - فاخضرَّ مربعُ**يوصّل ماءَ النهر والجنبُ مترعُ

ويجري كما تجري الأفاعي فينثني**وليس له جحرٌ إذا راحَ يهجعُ

فوافى أخًا يرجو اللحاق وقدْ بدا**كما إصبعٌ وافاه في الكفِّ إصبعُ

وجدول شعرٍ زاده الشعر فامتلا
فصب على ‘‘ما‘‘ فيه للشعر منبع

هي فذلكة ههههه ما هل تصلح كتورية لماء هههه لا ادري فعلا لكن نجرب

تخالُ نخيلَ الشَّطِّ والأفْق عاصفٌ**كتائبَ حرَّاسٍ تدورُ وترجِعُ

تُراقبُ جندَ الموج والنَّهرُ راكِضٌ** تَتَابَعَ عدْوًا جيشُهُ المتدَفِّعُ

كأنَّ خريرَ الماء والموجُ غاضبٌ**زئيرُ أُسودٍ في رُبَى الدَّغل مفزِعُ

فإنْ رقَّت الأنسامُ راقَ كأنَّهُ**مع الصَّفْوِ وُرْقٌ من على الدَّوْح تسجَعُ

وبانتْ زهورُ الرَّوْض والقَطْر فوقها** كمثل عيونٍ من أسى الوجد تدمعُ

كأنَّ حبوب القَطْر لمَّا تجمَّعَتْ**عقودُ جمانٍ في سنا الشمس تلمعُ

ولاذَ فرارًا عنْ خُطَى النَّهر جدْولٌ**ترَقْرَقَ خلسًا فهْوَ في الفرِّ مبدعُ

وشقَّ عصاهُ..فهْوَ للنَّهْر ناهِرٌ**يريدُ سبيلًا ليس للنَّهْرِ يخضَعُ

وأنَّى لهُ والنَّهرُ منبعُ مائهِ؟!** وهلْ بعدَ موتِ الجذرِ تخْضَرُّ أفرُعُ؟!

وقد شقَّ - لمَّا شقَّ - فاخضرَّ مربعُ**يوصّل ماءَ النهر والجنبُ مترعُ

ويجري كما تجري الأفاعي فينثني**وليس له جحرٌ إذا راحَ يهجعُ

فوافى أخًا يرجو اللحاق وقدْ بدا**كما إصبعٌ وافاه في الكفِّ إصبعُ