مُـتَـقَــلِّــلٌ مِـــنِّـــيْ و إنِّــــــيَ مُــكْــثِــرٌ مِـنْ ذِكْـرِ أَوصَــافٍ لَــهُ بِقصِـيْـدِي حَـتَّــى يُـقَــالَ لَـــهُ : هُـنــاكَ مُـتَّـيَــمٌ لُـقْـيَــاكَ غَــايَـــةُ قَـلْــبِــهِ الـمَـجْـهُــودِ فَـلَــعــلَّ بَـيْــتَــاً أَنْ يَـــحـــلَّ بُــيُــوتَــهُ وَ لَـعَـلَّ لَحْـنَـاً أنْ يَـجِـيءَ بِـعِـيْـديْ فَالشَّعْرُ أَقْدَمُ حِيْلَةٍ لِذَوِيْ الهوى وَلَـكَـمْ أَلَانَ الشِّـعْـرُ قَـلــبَ عَـنِـيْـدِ