عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وصل ربي على الهادي وعترته * وصحبه الصحب في البأساء والعرس
أحسنت شاعرنا ، وجزاك الله خيرا ، تقديري .
حياك ربي أخي الحبيب د. ضياء وهل أحب الى القلب من ذكر سيدنا وشفيعنا صلى الله عليه وسلم ؟ الحقيقة أنني لم اكتب بهذا البحر من قبل وقد وجدته سلساً مع اني استلهمت الرد تقديرا من نصك الجميل.
شكرا لك أخي الغالي ..بخصوص الللون الاحمر يمكن أن استبدلها لتصبح "ضاءَنا بهالته" أو "مدّنا" بهالته.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
جزيل شكري وامتناني لك أخي أحمد المعطي على عطائك ومتابعنك
وقد صدقت فهذا الوزن قليل الاستعمال ولكنني أراه جميلا ويصقل النظم عليه بالتدريب
وقد قرض عليه أبو نواس
حامِلُ الهَوى تَعِبُ = يَستَخِفُّهُ الطَرَبُوأعتقد أنها انتشرت كأغنية
إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ = لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ
تَضحَكينَ لاهِيَةً = وَالمُحِبُّ يَنتَحِبُ
أكرر شكري واحترامي لك