مُنتَصفُ النَّصِّ القادم

قرأتها كاملة واستمتعت بها ومررت على التعليقات وإذا بي من المعلقين ، فقلت سأكتب معلقا على هذا الجمال مرة ثانية

دام هذا الشعر الجميل ودام صاحبه بخير وعافية

شاعر كبير طويل الباع دانت له الحروف
فاخرجها باجمل الحلل تقول ما يريد
ويلوى ذراعها لتطيع امره
شكرا على كل ما حملت من معان وفنيات شعر
مودتي

كل سنة وأنت طيب أبا الأمين ، محبتي وتقديري .

قصيدة مميزة بالحس والإباء والثقة بالنصر والأمل بالقادم ، وهي رغم قدمها جميلة جديدة ولو لم تخبر عن عمرها لعلمت ولكنها تظل زاهرة تستحق التقدير والتقديم.


للتثبيت

ودام ألقك الزاهر!

تقديري

جزاك الله خيرًا وودًّا ، مع الشكر الكثير والتقدير الكبير ، ودمت بخير وعافية .

الله الله الله

أُعيذك بكلمات الله التامّة مِن كلّ عين لامّة و من كلّ شيطانٍ وهامّة

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

أعودُ إليكَ يحملنُي شراعُ وما لي غيرُ عاطفتي متاعُ أناجي غربة التيّارِ حــينــًا لعلّ حديثنا الخافي مشاعُ وحينـــًا أسكب العبراتِ غــيــثـــًا فليس لسِفر سَفرتنا قــــناعُ أبعثر ذكرياتي أغنياتٍ ليمزجَها مع الأنّــــــات قاعُ أهـــدّي بالأضالع حيث أرنو إلى أفــــقٍ بدولارٍ يُــــــــــــباعُ أعود إليك ، والشوق انتماءٌ فـلومــا عــدتَ ، فالعشّاق جاعوا تـمـنّـوْا أن يروك ، بلا سرابٍ يُــتــعْـتعهم ، ولكن ما استطاعوا تمنّوْا أن يكون الذوقُ زادًا فلا تلوي المفاهيمَ الذراعُ وألاّ يصبح الفَهم احتكارًا يشاكس بالهوى وهو المطاعُ وأن يتدارك التمييز ناسٌ فـــإقبالٌ جميلٌ ، وامتناعُ ليغدو النقد موفورًا بهيًا فما يوهي العبارات التماعُ أعود إليك يا ألق ابنِ جنبي ووادي الصبر أطربه السَّماعُ إذا وافاه من لحنٍ مَــقامٌ يهيم مكبّرًا منه اليراعُ فما يدري خليٌّ أم شجيٌّ أم الإيقاع من خــــلدٍ يذاعُ؟ يشمّ عبيرَه الزاكي فيطغى على أنفاسه الحيرى اندفاعُ إذا ما صـــفّــق البعضُ احتفاءً بمن ظهروا هنالك ، أو تداعوا مضى متوازنَ الفكر اقتداءً لأنّ العقل مـتزنٌ ، شعاعُ مضى مستنطقًا بالقلب يجلو بحالٍ لا تطاوله القلاعُ فوحدة أمّتي يا أهلَ ودّي بغير الرُّوح تأريخٌ مضاعُ سلوا الأجيال إن كانت تلبّي متى دانت لبهجتنا البقاعُ وقولوا للذي يهوى العلالي هل استغنى عن القلب الشجاعُ أعود إليك يا وطني أسوفًا ولي أملٌ بأن تفنى الوجاعُ ولي لقيا تردّ الآه نعمى وإن طالت أياديها السِّباعُ كفى بالحبّ للمضنى علاجـــًا به تخفى السمائمُ والدماعُ على بغداد تنتحب القوافي فوجدٌ ، واحتراقٌ ، والتياعُ وهذي حكمة القهّار فينا لكي تدنو إلى الحُفَر الضباعُ غـــدًا – واللهِ – يمضي كلّ وغدٍ صراعٌ ليس يسبقه صراعُ غــدًا – والله – أمريكا ستفنى وأوربّا ، وقد قرُبَ النزاعُ بأمر الله لا شيءٌ محالٌ وثــأرٌ فيه للظلم انصداعُ بكلّ قطيرةٍ سالت بأرضي مدائنُ بالدمار لها وداعُ بكلّ براءة الأطفال لمّا نعتها للمدى الغافي الطماعُ بكلّ خميلةٍ عبثًا تنادي ولا همسٌ يجيب ، ولا طباعُ هنالك سادتي تصحو الأماني وتهتزّ الرَّوابي والرباعُ ويدركنا اللطيف بعزّ نصرٍ يعود به لشرعتنا الشراعُ

**(( 2004))**

شاعرنا الكبير
وأخانا الحبيب
رياض شلال المحمدي

درة من شلال المنهمر
مترعة بالشع
موفورة الجمال والأناقة
بديعة النظم
سامية الهدف
عميقة الاثر
آسرة الحس
تفيض حكمة


طاب مقامي لديك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

عـلــى بـغــداد تنـتـحـب الـقـوافـي
فــوجــدٌ ، واحــتـــراقٌ ، والـتــيــاعُ
وهــــذي حـكـمــة الـقــهّــار فـيــنــا
لكـي تدنـو إلـى الحُـفَـر الضـبـاعُ


الغالي الشاعر القدير الأستاذ رياض شلال المحمدي
عزفت على أوتار الوطن والواقع المرير فأدهشت مسامعنا..
دعواتي لك برؤية زهور أمانيك وأمانينا وقد تفتحت وفاح عبيرها في حدائق المحبة والبهاء وروضة الوطن المعطاء.
دمت ملهما ً وصادحا ً بأنغام الحب وأصالة الاِنتماء
تقديري لحرفك الغيداق
وأزكى تحياتي

أجزلتَ العطاء حضورًا باسمًا أيها الشاعر الغريد ، فلا عدمناك أخًا كبيرًا محبًّا ، طبت وسلمت وحييت مع الشكر الكثير والتقدير الكبير .

رائعة كبيرة من رائع أكبر , تعودنا منه على الحرف السامق والشعر الهادف.

لوحة عبّرت فيها عن مخزون من المشاعر , ورسمت حالنا اليوم وما ألنا إليه ,

وكبير أنت حين تزرع الأمل وتستقرئ المستقبل , فكل طاغٍ إلى زوال ...

بارك الله فيك

ولي تحفظ بسيط هنا :

لــيـــغـــدو الــنـــقـــد مــــوفـــــورًا بـــهـــيًـــا
فــمـــا يـــوهـــي الــعــبــارات الــتــمــاعُ

تحياتي وتقديري

حياك الله وبياك أستاذنا الرائع ، وشكرا من القلب على جميل التقريض وحسن
الحضور وفاءً ، ودمت والوطن بخير وعافية .

قصيدة حوت الجمال فأدهشت ، لو كانت في السماء لكانت توأم الثريا ..
تقديري لجميل الشعر والشعور ، وباقة ورد تليق

.

جميلة من جميل كالعادة وفبورك الحرف السامق وصاحبه والقصد والقصيد
تحية لك استاذي رياض شلال المحمدي

حياك الله وبياك شاعرنا الجميل ، مع كثير ود وتقدير .

أعود إليك يا وطني أسوفًا ولي أملٌ بأن تفنى الوجاعُ
ولي لقيا تردّ الآه نعمى وإن طالت أياديها السِّباعُ
كفى بالحبّ للمضنى علاجـــًا به تخفى السمائمُ والدماعُ
على بغداد تنتحب القوافي فوجدٌ ، واحتراقٌ ، والتياعُ
وهذي حكمة القهّار فينا لكي تدنو إلى الحُفَر الضباعُ
غـــدًا – واللهِ – يمضي كلّ وغدٍ صراعٌ ليس يسبقه صراعُ
غــدًا – والله – أمريكا ستفنى وأوربّا ، وقد قرُبَ النزاعُ
بأمر الله لا شيءٌ محالٌ وثــأرٌ فيه للظلم انصداعُ
بكلّ قطيرةٍ سالت بأرضي مدائنُ بالدمار لها وداعُ
بكلّ براءة الأطفال لمّا نعتها للمدى الغافي الطماعُ
بكلّ خميلةٍ عبثًا تنادي ولا همسٌ يجيب ، ولا طباعُ
هنالك سادتي تصحو الأماني وتهتزّ الرَّوابي والرباعُ
ويدركنا اللطيف بعزّ نصرٍ يعود به لشرعتنا الشراعُ
★★★
يا الله
أي سحر هذا ، أستاذي الحبيب/ رياض شلال المحمدي
قصيدة مدهشة مبهرة وأكثر من راااائعة
وصدقت والله وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وكل الحب