والاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم دائما وفق مراد المحبوب و هو من أعظم استحسان الفعل. ومن أحب النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من ذكره و ذكر سيرته العطرة في كل وقت وحين فهذا شىء عظيم ومن أعظم القربات إلى الله ذلك لأن محبتهم للحبيب صلى الله عليه وسلم واستحسان هذا الفعل جعلتهم يجتمعون على الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم دائما.
ومن أحب حبيبه يكثر من ذكره لا أن يمنع من الاحتفال بذكر مولده والصلاة عليه وسلم.
كان الصالحون دائماً يكثرون من الصلاة عليه و من ذكر سيرة العطرة في كل الاوقات.