إلتفت الديوك حول دجاجةٍ تنبش كى تترك على تراب السطور بصمة , نقرت نقرة فصاح ديك, ثم نقرة فصاح القطيع , ثم وضعت بيضة فصاحت الديوك قبل أذان الفجر !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إلتفت الديوك حول دجاجةٍ تنبش كى تترك على تراب السطور بصمة , نقرت نقرة فصاح ديك, ثم نقرة فصاح القطيع , ثم وضعت بيضة فصاحت الديوك قبل أذان الفجر !
ويبقى للنفاق موائده.. علبة ألوانه ..صُوَره .. و حتى أهله .. !
وتبقى لريشتكَ نبضها الناطق وقيثارة الشفافيَّة .. فدمتَ وخير الخير أيها الفاضل الكريم عمر ..
ومضة قصصية عميقة ومدهشة برمزيتها وإيحائها وكذا الصور البيانية التي شملتها.
نعم ما أكثر صياح الديوك لخربشات الدجاجة أنها دجاجة.
تقديري
وما أكثر أوجه النفاق وتعدد ألوانه وحِيَله
ومضة مدهشة بما ترمي إليه استوقفتني للإبحار فيما تحمله تألقت أديبنا الفاضل في نسجها
فشكرا لك هذا البهاء
تحية وتقدير