عالمُ البحارِ صُوَرٌ وألوان ..!!

أمسكُ صهوة الخيال مدادًا وقصصًا أسطوريّة ..

لأُتوِّجَ نفسي أميرة البحار ذات العوالمِ المرئية .. اللامرئيّة ..

نعم .. أيّتها الأسماك القوس مطريّة ..

من على ضفاف الشّعَب المرجانية كم تبسم عيني

عندما أبصر الأصداف البحريّة وهي تداعب لؤلؤ الأعماق المنسيّة ..

و حوريّاتُ البحر الطيفيّة هنَّ لي - بجدارةٍ - وصيفات جَمالٍ ليلكيّة ..

" أيا تنين البحر العُشبي تَقَدَّم " عبارتي الصّارمةِ المدويّة

والتي ينتفض على إثرها هلعًا وكأنّه نجمُ بحرٍ أضاع قنديله

أو حبيبٌ افترقَ عن حبيبته السّمكة الببغائيّة !

وآهٍ منها غواصتي الملوكيّة المتمثلة بحوتٍ ضخمٍ

لا أبيض ولا أسود المعزوفة اللونيّة ..

وسمك القرش لي وزير .. صَلْدٌ .. لا يعترف بالمزاجيّة ..

وأما فرس البحر فعندما أمتطيه تصافحني قطرات الحريّة ..

يا لهُ من عالمٍ سكنني بطواعيّة !

فعشِقْتُهُ بكلِّ جوارحي والفؤاد ..

فيا ترى يا هل ترى ..

هل لِمَلَكة الخيال بقيّة ؟!



لبنى

وما أجمله من خيال يطير بنا في لوحة زهت بها الألوان
أبحرت بنا بعيدا في نص مختلف ـ أسطوري المشهد ، رائع التصوير
موكب من الجمال تتطاير منه ألوان الإبداع
دام جمال خيالك وشفيف بوحك
مودتي والورود.

وما أجمله من خيال يطير بنا في لوحة زهت بها الألوان
أبحرت بنا بعيدا في نص مختلف ـ أسطوري المشهد ، رائع التصوير
موكب من الجمال تتطاير منه ألوان الإبداع
دام جمال خيالك وشفيف بوحك
مودتي والورود.

طبتِ أيتها الفاضلة الرَّاقية الأنيقة ناديه وطاب بكِ الذَّوق الرَّفيع وأصالة النبض وخير الخير ..

هل لِمَلَكة الخيال بقيّة ؟!

سؤال جماليّ !
نصّ رقيق جميل الصّور
بوركت
تقديري وتحيّتي
(يا هل ترى_ أليست بالعاميّة)

هو الخيال يصنع البحار والأسطورة في أجمل حلة ولون، يسافر بنا إلى خارج الجسد للنتحرر من قيوده ...
تحياتي

سؤال جماليّ !
نصّ رقيق جميل الصّور
بوركت
تقديري وتحيّتي
(يا هل ترى_ أليست بالعاميّة)

طبتِ والبهاء يا كاملة البهاء ورقيّ النبض الأنيق ..

هو الخيال يصنع البحار والأسطورة في أجمل حلة ولون، يسافر بنا إلى خارج الجسد لنتحرر من قيوده ...
تحياتي

طبتَ أيُّها الفاضل أحمد وطاب بكَ أنيق المداد المناغي لأزاهير الشَّفافيَّة ..

وعالم البحار صور وألوان !