لملم صقيعي ..

بوح صاعد يلامس الأعماق.. بوركت ودمت شاعرنا المبجل الأستاذ محمد ذيب.. تحياتي ومودتي.

شكرا لبهاء قلبك وهذا الحضور
خالص ودي

جميلة حقّاً هذه اللوحة الرائعة

رُسمت بيد فنان

فأنطقها البيان

دمت في حفظ المنان
•

الأستاذ محمد ذيب سليمان

أنتم من قوم لا يشقى بهم جليسهم ويطربون بالشعر عيسهم
هذا ثم إن فيض مودتي لك مع عميم تقدير شاعرنا المكرم

منحك الله صديقي الشاعر لذة الدفء وقربك من مدفأة الجمال
قصيدة مسبوكة بجمال الاداء الفني المبدع وليس غريبا عليك ذلك فانت جدير به
شاعرنا القدير الاستاذ محمد
دام عطاؤك الشعري المتميز
محبتي واحترامي

الغالي الأستاذ محمد ذيب
لقد أبدعت فيما سطرته من مشاعر رهيفة وشفيفة
تقديري لحرفك الغيداق وأزكى تحياتي

الله الله
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

روعة في الكلمات وفخامة في الحضور ...اعشق حروفك العذبة ....يا سيدي

لملم بيديك الدافئتين صقيعي
واترك من همسك نارا تدرك سرَّ الطوفان ِ
فالليل مع الأحزان يطول
والآهة تعلو في الصدر المملوء حنينا
تنتظر الهمس , اللمس , الرعش
النار ال تتركها شفتاك
والليل طويل
ويداي الباردتان تصارع لهفتها بين الاشواق
فامخر بعبابك كامل احساسي
وامنحني منك فصولا لا تهدأ
وازرع بمسامي كل البوح الصاعد للأعماق
لا تترك ثانية اخرى تنتظر الغيثْ
فبلادي عطشى
يوجعها المطر الذاهب للناحية الأخرى
يقتلها الإملاق
فاجمع بحنينك سرب الغيم
ادرك ما كاد يموت ..
استاذي الكريم : محمد ذيب سليمان
رغم الصقيع المتجمد بين حروفك أرى شمس دافئة تفرح القلب وتشعل الجمر تحت الرماد
احساس أكبر من الكلمات والروعه في الوجه الأخر الدفء والحنين وحمامة الخير التي تحمل
الغيث لتحيي فينا حنايا ذبلت وكاد أن يدركها الموت .
نثرت صقيعك بحرارة الإحساس فهطل الدفء من رمش السماء ،
محبتي وتقديري

جميلة حقّاً هذه اللوحة الرائعة

رُسمت بيد فنان

فأنطقها البيان

دمت في حفظ المنان
•

شكرا لجمال روحك ايها الأنيق
بيادر فرح لحضورك البهي ومداخلتك الثمينة
مودتي

أستاذنا الحبيب
الشاعر محمد ذيب سليمان

كل التقدير لإبدعك

انكت في القلب الحركات
لملم ليلا طال فمس جناح الزمن الهارب في اللحظات
وانشر سر الحرف عبيرا
عبر الروح يلم شتاتا للكلمات