كيف نـُدرك من خلقْ
وكيف نـراه فى الوجـود جليلْ
وقد عجزنا
أن نــُدرك مـا خلقْ
وعجزنا أن نرى خلقه دون دليلْ
من قصيدتى ( الطريق إلى الله)
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كيف نـُدرك من خلقْ
وكيف نـراه فى الوجـود جليلْ
وقد عجزنا
أن نــُدرك مـا خلقْ
وعجزنا أن نرى خلقه دون دليلْ
من قصيدتى ( الطريق إلى الله)
إن الذوائب من فهر وإخوتهم ...... قد بينوا سننا للناس تتبع
!
مَا سَرّحَ الدَّمْعَ مِن عَيني، وأطلَقَه، إلاّ اعتيادُ أسى ً، في القلبِ، مسجونِ صبراً *! لعلّ الذي بالبُعْدِ أمرضَني، بالقُرْبِ يَوْماً يُداوِيني، فيَشفيني
للشاعر الفذ
ابن زيدون
أهديه لأختي إلهام 56
وهي اليوم في الحج
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
أهون على أراكَ محطماً وألا أراكَ مجسم القسماتِ
فالحب عندى كالمحراب وكم للمحراب من حـُرماتِ
اتمنى أن يخبرى أحد الاعضاء عن أسم تلك الشاعره الكبيره
هديه لمستتر
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
خفضت لهم مني جناحي مودة .... إلى كنف عطفاه أهل ومرحب
من اخر اعمالي:
لأنني أعيش في رتابهْ حيث الممات يشبه الحياهْ لأن من تعهدوا الرقابهْ قد منعوا عن قلمي الدواهْ قررت أن أمارس الكتابهْ -بمفردي- في دورة المياهْ
بالمناسبة لماذا اختفت تواقيع الاعضاء فجاة ؟رغم اختياري عرضها ؟
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
مَضَـى الليلُ والفَضلَ الذي لَكَ لا يَمضي ورُؤيـاكَ أَحْـلى في العُيونٍ مِنَ الغُمضِ إذا اعتَـلَّ سَـيفُ الدَولةِ اعتلَّتِ الأَرضُ ومَـن فَوقَهـا والبـأسُ والكَرَمُ المَحضُ فَعَلَــتْ بِنـا فِعـلَ السَـماءِ بأَرضِـه خِــلَعُ الأَمِــيرِ وحَقَّـهُ لـم نَقضِـهِ
من قائل هذه الأبيات
يا دجلة الخير يا نبعا أفارقه ....... ـ على الكراهة ـ بين الحين والحين
وأسألُ الله أن تحظى بجيرته= بعد الفراق وتلقى فيه خلانا