عبد السلام دغمش
القصيدة
تكتبها الأحداث سيدي
لقد باتت الأحداث تلهب قلوبنا
وليس عجيبا
العجب ممن لا قلوب لهم
يقتلون
ويرجون
فيأكلون ويشرون ويضحكون
ويبررون و يزورون
حبيبي
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عبد السلام دغمش
القصيدة
تكتبها الأحداث سيدي
لقد باتت الأحداث تلهب قلوبنا
وليس عجيبا
العجب ممن لا قلوب لهم
يقتلون
ويرجون
فيأكلون ويشرون ويضحكون
ويبررون و يزورون
حبيبي
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ماحصل في حلب ومازال يحصل.. تدمى له القلوب والعيون !!
حسبنا الله ونِعم الوكيل في كل فاجر وظالم وطاغية وكل متخاذلٍ،و متآمرٍ وصاغِية..
قصيدة قوية وفيها من الحماس مايوقظ الحجر قبل البشر!
بورك النبض والقلم
مع خالص تقديري
حفظكم الله وبارك بكم وهذا النبض الأصيل
ندعو الله أن يفرّج عن حلب وأهلها وما حولها
دمتم بخير
قصيدة تحمل الصدق والإباء من شاعر حر نبيل وتناول مباشر وقوي لحال حلب الموجعة ولحال التخاذل العربي رسميا وشعبيا ولا حول ولا قوة إلا بالله.
هي قصيدة قوية ذات غرض نبيل وحس أصيل أثيل وتستحق وصاحبها التقدير والتكريم فلا فض فوك!
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
يا حي يا قيوم لا إله إلا أنت برحمتك نستغيث .
الأستاذ الشاعر عارف عاصي
أجدت التعبير وأتقنت الشعر وهيجت الشعور
جزاك الله خيرا وبارك بك شاعرا مبدعا وإنسانا مخلصا ﻷمته
مع التقدير
لكِ الله يا حلب فقد كشفت ِ زيف الشوارب واللحى وفضحت ِ حكام العرب الخونة ومعمميهم المنافقين الصامتين , نسأل الله أن يفرِّجَ الكرب َعن أهلنا في حلب وكل بلاد المسلمين , بورك نبضك َ أستاذ عارف عاصي
حَـــلَــــبٌ عَـــلامَــــة قَــهْــرِنَـــا يَـــــــا أُمَّــــتِــــي
و الْـقَــيْــدُ وَسْـــــمُ الـــــذُّلِّ كُـــــلاً يُـــوثِـــقُ
حَــــلَــــبٌ رُجُــولَــتُــنَــا و سِـــــــــرُّ عُــــرُوُبَـــــةٍ
فَـــقَــــدَتْ رِيَــادَتَــهَـــا و غَـــثــــاً تَــعْـــشِـــقُ
تِـلْـكُــم رُبُــــوع الْــعــرْب جُــــرْحٌ وَاسِـــــعٌ
فَــمُـــضَـــيَّـــعٌ و مُــــشَــــتَّــــتٌ و مُــــــمَــــــزَّقُ
ياللمرارة التي تنزف من هذه الحروف فنتجرعها رغما
قصيدة تضج ألما، مؤثرة تطبع في الوجدان
وحرف قوي نابض بالأحاسيس والصدق
فرج الله عن حلب وسائر بلاد المسلمين
ودام عطاؤك زاخر بالإبداع.