يا رفيقــة الجسدِ

يا رفيقــة الجسدِ

يا رفيقــة الجسدِ قـد سَكنْتِ في كبدي أستـنيرُ من قمري تغسلُ الشموسُ يدي فارتوتْ عروقُ دمي من برودة الثمـَـدِ فـــي جبينِ ملهِمتي بيانٌ من الرَشَدِ إنّـــهـا عروسُ نقـا ءٍ تنيـرُ معتقـدي حبُّـهـا يشاغلُنـي عـن وسائـط الأمـدِ من جميعِ أوردتي نُزّعـتْ نوى الحسدِ حبُّــها سيرفعـنـي عـن غـرائـز الجسدِ كنتُ قبـل بعثتهـــا تائهـــا بــلا بـلــــدِ كنتُ هائما زلقِــا فــي طرائــقٍ قِــددِ مُذْ قصدتُ منهلَهـا ما عطشتُ من أودِ ضــلَّ ماؤنا شبمـا والبياضُ كالبـردِ عشْتُ نـورَ نائـرة ٍ من إلهنا الصمدِ لازِمــا فريضتـهــا في إدائها رغـــدي إنهــا الصـلاةُ وما لـذّتـي بلا سُجُــدِ!

يا رفيقــة الجسدِ

يا رفيقــة الجسدِ قـد سَكنْتِ في كبدي أستـنيرُ من قمري تغسلُ الشموسُ يدي فارتوتْ عروقُ دمي من برودة الثمـَـدِ فـــي جبينِ ملهِمتي بيانٌ من الرَشَدِ إنّـــهـا عروسُ نقـا ءٍ تنيـرُ معتقـدي حبُّـهـا يشاغلُنـي عـن وسائـط الأمـدِ من جميعِ أوردتي نُزّعـتْ نوى الحسدِ حبُّــها سيرفعـنـي عـن غـرائـز الجسدِ كنتُ قبـل بعثتهـــا تائهـــا بــلا بـلــــدِ كنتُ هائما زلقِــا فــي طرائــقٍ قِــددِ مُذْ قصدتُ منهلَهـا ما عطشتُ من أودِ ضــلَّ ماؤنا شبمـا والبياضُ كالبـردِ عشْتُ نـورَ نائـرة ٍ من إلهنا الصمدِ لازِمــا فريضتـهــا في إدائها رغـــدي إنهــا الصـلاةُ وما لـذّتـي بلا سُجُــدِ!

وما أجملها من رفيقة!
أحببت أن أقتبس منها في ردي، لكن تراجعت، كيلا أظلم هذه المنارة
وأسعدني أني كنت أول من تشرَّف بها.

بارك الله بك أستاذي الفاضل ..
على هذه الأبيات النقية التقية والتذكرة الطيبة الهادفة من حضرتكم عن حلاوة الصلاة
وماتتركه في نفس كل مؤمن .
وأعجبني جداً وصفك الدقيق حين قلت:

فارتوتْ عروقُ دمي=من برودة الثمـَـدِ
مُذْ قصدتُ منهلَهـا=ما عطشتُ من أودِ
ضــلَّ ماؤنا شبمـا =والبياضُ كالبـردِ

جعلها الله في ميزان حسناتك ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى .

مع خالص تقديري..
دمت بخير وسلام

وأكرمْ وأجمِل بشعرٍ يحفّه اليُمن والإيمان ، فيطرب له الحس والوجدان ، من شاعرٍ يتفيء ظلال ملكاته الحب والإحسان ، بوركت وسلمت وحييت .

تقبّل الله منك الصلاة وكل ّعملٍ صالح

وجزاك خيرًا في الدنيا والآخرة

أجدت وأحسنت الشعر والنبض الإيماني

وبارك الله فيك

وأجدت أيضا في البحر والزحاف فقد التزمت ماهو أفضل.

تحياتي وتقديري

جميل ما خط قلمك ايها العزيز
كاد العنوان يخدعني , وان فعل لبرهة
ولكني وجدتها اجمل مما خطر ببالي
لا فض فوك

بارك الله بك ايها الاح والحبيب على هذا الجمال
وهذه الرسالة التي حملتها للحروف من خلال
نفسك لتكون الى كل من يتابع
أنار الله قلبك بحبه وجعلنا معك ي ذات الدرب المحب لله ولفرائضه
مودتي

وما أجملها من رفيقة!
أحببت أن أقتبس منها في ردي، لكن تراجعت، كيلا أظلم هذه المنارة
وأسعدني أني كنت أول من تشرَّف بها.

بارك الله بك أستاذي الفاضل ..
على هذه الأبيات النقية التقية والتذكرة الطيبة الهادفة من حضرتكم عن حلاوة الصلاة
وماتتركه في نفس كل مؤمن .
وأعجبني جداً وصفك الدقيق حين قلت:

فارتوتْ عروقُ دمي=من برودة الثمـَـدِ
مُذْ قصدتُ منهلَهـا=ما عطشتُ من أودِ
ضــلَّ ماؤنا شبمـا =والبياضُ كالبـردِ

جعلها الله في ميزان حسناتك ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى .

مع خالص تقديري..
دمت بخير وسلام

الأستاذ نغم عبدالرحمن

ما تنين تضفين على أخيك ما يفضل عنه
وقاك باريك من كل سوء ولقّاك نظرة وسرورا
ولك شاعرتنا الفضلى من دعائك بالمثل والمزيد مع وافر شكري وعميم تقديري

كنت هنا واستمتعت ، تقبل مروري

وأكرمْ وأجمِل بشعرٍ يحفّه اليُمن والإيمان ، فيطرب له الحس والوجدان ، من شاعرٍ يتفيء ظلال ملكاته الحب والإحسان ، بوركت وسلمت وحييت .

الأستاذ رياض شلال المحمدي

أعْنتّ أخاك بإطراء ما ينهض له لسانه ولا يجد ما يجزئه غير كلمة شكر وعرفان شاعرنا الكريم
سرني تعريجك بالنص وتتويجك إياه بهالة من مضموخ أريجك
هذا ثم إن فيض مودة لك وعميم تقدير