قصة قصيرة - مع الطبيب

ذهبتُ إلى الطبيب وكان عندي بلاءٌ ، قلتُ :ويحي ضاعَ عمري فطمأنني الطبيبُ ، وقال زدني أمن مغصٍ تصيحُ ، فقلت: ظهري فأرشدني بأن ارتاحَ شهرا وان ادع الهموم ، فقلت : أمري ولكني اراني لست الا عجوزا بات مفتقرا لغيري أجاب :اذا اردت سلام عمر فدع كل الخلائق دون كبر فان الناس ان وجدوك شهما تمنوا ان تغور بالف عور فلا تركن لمخلوق وكافح فان المجد لا يهدى لغمر

وَقاكَ الله من سقمٍ وشرِّ
...................وأسبَغ نعمةً في كلِّ عُمْر
فدعْ عنكَ الهُموم ولا تبالي
....................ولا تركنْ لزيْدٍ أو لعَمْرو

بوركت اخي الشاعر ال اءع

قصيدة جميلة جمعت بين طرافة الأسلوب وجميل الحكمة ..
دمت مبدعا سليما معافى .

تحياتي.

ظريفة حفيفة ومعبرة فلا فض فوك أيها الشاعر الحبيب وأطال الله عمرك يا أخي ولا أحوجك يوما إلا إليه.

دمت مبدعا وبصحة جيدة!

تقديري

الأستاذ رمضان عمر

نص مؤثر ومعبر عن روح سامية؛فلا أراك الله سوءا
هذا ثم إن فيض مودة لك مع عميم تقدير

الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الفاضل وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي

طرافة الموضوع والحكمة السامية والشعور القلق الصادق عناصر جعلت القصيدة جذابة محببة
تحيتي وتقديري

نص جميل ومعبر ، لا فض فوك شاعرنا
تقديري

رائعة وأكثر
عذبة الإيقاع ، طريفة ، خفيفة على القلب
سلم الله قلبك من كل شر
وأنعم عليك بالصحة والعافية
تحياتي.