دندنة !

الشعرُ روحٌ , ونبضُ حياةْ

الشعرُ فجرٌ , وطوقُ نجاةْ

الشعرُ عزفٌ , ونطق دواةْ

الشعر مدحٌ , وقدحُ عُداةْ

الشعر سطرٌ , وهمسُ نواةْ



لبنى

والشعر كل هذا واكثر
سلمت والفكر
مودتي

الأستاذة لبنى علي

كلمات بهية كزهور مزركشة ندية وقد رئمت كل حرف فيها فأُبهجت بها
على أني لم أقع على بحرها من ضمن بحور الخليل
ولا زلت منعمة بخير شاعرتنا الأريبة

والشعر كل هذا واكثر
سلمت والفكر
مودتي

دمتَ وخير الخير أيها الفاضل الكريم محمد ذيب سليمان وأناقة النَّبض ..

الأستاذة لبنى علي

كلمات بهية كزهور مزركشة ندية وقد رئمت كل حرف فيها فأُبهجت بها
على أني لم أقع على بحرها من ضمن بحور الخليل
ولا زلت منعمة بخير شاعرتنا الأريبة

طبتَ أيُّها الفاضل الكريم عبدالستارالنعيمي وطاب بكَ رُقيّ النبض الأنيق البهيّ المناغي لعنادل الذَّوق الرَّفيع ..

جميلة على المتقارب

وقد حذف أول الوتد من التفعيلة الأولى لتصبح فعولن عولن ، وهو جائز في المتقارب على حد علمي ويسمى الخرم

الأستاذة لبنى علي

كلمات بهية كزهور مزركشة ندية وقد رئمت كل حرف فيها فأُبهجت بها
على أني لم أقع على بحرها من ضمن بحور الخليل
ولا زلت منعمة بخير شاعرتنا الأريبة

في واقع الأمر أيها الفاضل الكريم .. نطقتْ ومضتي بلحنها هذا بشفافيَّة .. فلا علم لي ببحرها العروضي يقينًا ووجوديَّة !

وببصمتكم مجددا ازدانت الومضة وابتسمتْ وأبحرتْ وشواطيء الرَّبيعيَّة ..

جميلة على المتقارب

وقد حذف أول الوتد من التفعيلة الأولى لتصبح فعولن عولن ، وهو جائز في المتقارب على حد علمي ويسمى الخرم

طبتَ أيها الفاضل الكريم عدنان وطيب البيان ووضع النقاط على حروف البحر العروضي وسيمفونية الومض وقلائد المعرفة ..

طبتم جميعًا والنبض ..

نبض جميل ومعبّر

وصدق الأخ عدنان في موضوع الخرم , لكنني لا أؤيده لأنه يغير البناء الشعري. والخرم والخزم هما من ابتكار العروضيين القدماء.

كما الملاحظ أن الأبيات جاءت كلها مخرومة وهذا يدعو للبس إضافة إلى أن البيت لم يكتمل لأن المتقارب لا يجوز أن يبنى بيته على أربعة تفعيلات , أي تفعيلتان في كل شطر

ووزنه بوضعه الحالي " مستفعلن فاعلن فعِلاتْ " وهذا كما قال الدكتور عبدالستار.

بقليل من العناية وإعادة النظر يمكن أن تنتج أبيات سليمة لا شائبة فيها.

تحياتي وتقديري