شكرا لك أخي العزيز أ. محمد ، بارك الله فيك وأكرمك، دائما يؤتى الفضل لذوي الفضل، ولأختنا الشاعرة والناقدة أ, جهاد فضل استفزاز القريحة عندي فكانت هذا القصيدة المهداة لها كيف لا، وهي بنت القدس التي منحت القدس عصارة فكرها وجعلتها محور رسالتها الشعرية؟ فالقدس تأتلف حولها القلوب وتلتقي المشاعر.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير