تُتقن فنون المايكب وترسم وجهها ولا أبرع ريشة فنّان , تقمّصت دورا آخر لبطلة أخرى من مسلسلاتها المحبوبة , ضغطت على شفتيها وبنبرة مسرحيّة على خلفيّة موسيقيّة تخيّلتها قالت له : أريدك أن تكون صادقا معي يا حبيبي
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
تُتقن فنون المايكب وترسم وجهها ولا أبرع ريشة فنّان , تقمّصت دورا آخر لبطلة أخرى من مسلسلاتها المحبوبة , ضغطت على شفتيها وبنبرة مسرحيّة على خلفيّة موسيقيّة تخيّلتها قالت له : أريدك أن تكون صادقا معي يا حبيبي
هن الدواهى والدواء هن ...
كارمن وزليخا والقائمة تطول ...
صادفت بطلة أقصوصتك منذ بضعة أيام !
الخداع ليس وقفاً على نون النسوة ولم يكن أبداً جمع مذكر سالم .. الخداع قد يكون رجلاً أو أنثى..
رسم المشهد بحرفية أعجبنى كثيرا .. التكثيف فى السرد .. الفكرة .. الخاتمة .. بساطة المفردات
رائعة يا صديقنا ..
شكرا جزيلا صديقي , ممنون ولك كل تقديري واحترامي
يقول عباس العقاد في المرأة والخداع
خلِّ الملام فليس يثنيها ... حب الخداع طبيعة فيها
هو سترها ، وطلاء زينتها ... ورياضة للنفس تحييها
وسلاحها فيما تكيد به ... من يصطفيها أو يعاديها
وأعجبني قول الأخ/ عمر الصالح .. أن الخداع قد يكون رجلا أو أنثى
ومضة مدهشة بذكاء طرحها، وعمق مدلولها
سلمت وسلم مداد قلمك.
واوصلت رسالتك ببراعة
مودتي
أساتذتي : نادية محمد الجابي , و محمد ذيب سليمان .. شكرا جزيلا