جفف هواك ..

نبضٌ يوحي بكثير من التساؤلات ...

أجدت وأحسنت فيه رغم طوفان الغضب الذي أستشعره فيه

ويعبر عن حالة نفسية أبحر الشاعر فيها بنجاح وجعلها ناطقة بما تتضمنه من مشاعر تشابكت وتصارعت , لكنها حتما لا تمثل الرؤية النهائية.

فهي حالة لابد أن تزول ....

تمنيت لو أنك لم تلجأ لضرورة شعرية هنا :

فلا تعُد للأمس كي تحصي دماك

" تحصيَ " والتسكين هنا أصبح ضرورة من أجل الوزن , وأنا لست معه.

لا ترسل اللأحلام كي تغدو جناك

هناك لام زائدة إملائيا في " الأحلام "

ننتظر الوجه الآخر قريبا ...

تحياتي وتقديري

شكرا لك ايها الحبيب على جمال المرور والملاحظات التي
نبهت اليها .. فأنت من ننتظر

سيتم التصحيح ولقلبك الالق

الأستاذ محمد ذيب سليمان

مع ألحان غريد شاد نسمع تصفيق جناحيه مع الأيادي سامقا نحو السهى ومجاورا الثريا
هذا ولا زلت منعما بكل خير ويسر ومسرة شاعرنا الفطحل (أبا الأمين)

الله الله
ما هذا الألق والجمال
أمتعتني حقا شاعرنا القدير
دمت متألقا

قصيدة بهية من شاعر رائع
دمت شاعرا كبيرا
مودتي وتقديري

هل غادر الشعراء من متردم
وهل من امة الا نحن اقامت سوقا للكلام
وها نحن امام شاعر جميل ياخذنا في رحلة في تعاريج النفس
لا فض فوك
تحيياتي

شكرا لقلبك على هذه الاطلالة الجميلة
لقلبك الفرح

اراك كالفراشه ..اينما تذهب تنشر الجمال بالوانها الزاهيه.. وانت اينما تذهب تنشر الشعر الجميل ..لك مني كل الاعجاب

سافرنا معك بشدو القصيد الذي يحمل الكثير
من تساؤلات الروح...دمت أيها الشاعر البهي.

مرحبا بعودتك سيدتي الانيقة
خالص الود والتقدير على جمال هذه الاطلالة
مودتي

قصيدة رائعة وحرف هادر ثائر من يراعة مبدع كأخي الحبيب أبي الأمين.

هو نص شعرت بأنه يعرفني وأعرفه ولامس وجداني بقوة وبجرس وحس رائعين فلا فض فوك مبدعا متألقا!

تقديري

ولا تكن أبدا سواك...
لانمر من هنا دون ان نعقب على ما قرات عيوننا من جمال جادت به قرائحكم استادي في هدا الخضم الشاسع من واحتنا المباركة دمت مبدعا ابدا استادي

مبدع كعادتك شاعرنا وأستاذنا أ. محمد
لا فض فوك...ولا حرمنا جمال حرفك الألق
لك الود والورد...ومحبة لا تنضب