في كؤوس الدمع أنصبُّ مداما

وما زال حزنك ملونا ..
نص جميل بما حمل ظاهرا وما اخفى خلف الحروف
يستوقف المار بفربه ليقرأ صاحبته قبل ان يقرأ الكلمات
شكرا على بهاء يمتد بعد كل قراءة

اقسم لك أني صرت مشتاقة لرؤيتك أبي الحبيب

هل لأني
لم أعد كالغصنِ يفترُّ قواما ؟
أو لأن الدمعَ في خدّيَّ
قد كانَ حساما ؟

أو لأني لستُ كالأنثى
فأهواهُ كلاما ؟
الأخت الفاضلة / فتون سلمان
يالهذا الهطول الندي المكثف بصور بلاغيه روعه في الدقه واتقان في التصوير.
إبداع وعزف منفرد من خلال تساؤلات كثيره غايه في التناغم والانسجام والروعه.
سنابلك الجميله لن تذبل أبداً وبحرك تسكنه النوارس دوماً ، تحية لك ولإحساسك المتفجر إبداعاً.
تقبلي إحترامي والتقدير
لكِ التحايا

استاذي ممتنة لك على ذوقك العاطر وخالص اعتذاري عن تقصيري في الزيارة لصفحاتكم فقد أخذت الحرب من أيامي الكثير

كلماتك لوحات شعرية رائعة ومعبرة نبضت بروعة البيان
وصورك الشعرية متناسقة صيغت بحرفية عالية
في قصيدة رقيقة أنيقة جميلة الحس والجرس.
بورك الحرف وصاحبته.