أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: فلسفة الموت مع صحوة الذات

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 54
    المواضيع : 17
    الردود : 54
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي فلسفة الموت مع صحوة الذات

    فلسفة الموت مع صحوة الذات

    أسرار مشاعرنا قد تختبئ من الكثير منا لفهمها لغموضها , إن كيمياء أعصابنا دقيقة بشعيراتها اللامتناهيه تفاجئها الصدمات وتدميها بفترات انتقالية مفجعة , تأخذ صفة الاستمرار فتمحوها فقد خلقنا من فناء من تراب ولا ندرك الأشياء إلا في فناءها , كل شيء في متناول أيدينا وأعيينا نفقد الإحساس به أو نطمأن عليه لكن عندما يفر من من بين أيدينا ويذهب من أعيينا نفقد الإحساس به أو نطمأن عليه لكن عندما يفر من بين أيدينا ويذهب من أعيينا نشعر به .
    إن كل حجج الفلسفة تنهار أمام ضربات الموت وكأنها خيوط عنكبوت , مهما بنينا من منطق يظل هناك أسرار فعلمنا لا يغطي كل شيء سوى لمحة من الحقيقة , كل ما نعرفه أن كل شيء بغاية ولا شيء مهما كان صغيراً لم يكن عبثاً ولا سخفاً وإنما نظام محكمة غاياته .
    الفناء معدوم فلا وجه بوجوده ولا مناقشته لذلك الوجود إنه امتلاء متصرف لا نهاية له ولا آخر ولا حدود , الوجود لا يحده سوى العدم والعدم فاني فلا مبدأ له ولا منتهى وبالتالي لا يصح لنا السؤال عن متى خلق فهو أبدي الزمان ولم يكن معدوماً ليقل عنه متى خلق إنها حججاً ترضي العقل لكن لا يكتفي الشعور بها , الذي يعاني الموت ويشعر بدبيب العدم بفراق حبيب بالموت إنها ثغرة في البناء المنطقي لفلسفة الموت .
    في سفر حياتنا أن نسود بالطبيعة وننظمها ونستغلها لنخط قدرنا أو بالأحرى نمشي على ذلك الخط المرسوم بقسمتنا فهي بذلك أصبحت غاية برغم الموت وبرغم الألم تبدو متماسكة متصلة الحلقات منطلقة إلى غاياتها مكدسة فيها الزمن كله والخليقة جيلاً بعد جيل , لنا فيها رسالة تكليف كل في هذه الدنيا في عنقه ذلك التكليف وأن يضيف لبنة جديدة لقلعة الحياة الحصينة وليعمر الكون , نحن الوارثون نضيف إلها ويأتي بعدنا في سعي متصل , من الذي يصلب ويصير قوياً لهزات الألم , الإنسان يستطيع أن يسير ضد الريح ويسبح ضد التيار , إن أبسط شيء الشجرة تنمو عكس جاذبية الأرض وضد قوانين السوائل والضغط الجوي وضد الظروف الفيزيقية فتقف صلبة ساحقة في وجه الريح لا تنحني للطبيعة ولا لظروفها وهي شجرة عاجزة مقيدة بجذورها فما بال الإنسان سيد الكائنات الحية جميعها زهى بكل النعم من بصيرة وسمع وعقل ومشاعر يحس بها الظرف الحاسم والعاجل المهم قدرته على النهوض بذاته .
    من الذي يستطيع أو كيفية ذلك ؟؟ إنه الاطمئنان إلى ذاته الحقيقية , الأوقات القوية الذي يزهو بذاته والأوقات الضعيفة هي قدرته على الاختلاف والاتفاق ومقدرته على مواجهتها والارتقاء بها للطمأنينة , فمتى عرف الإنسان ذاته لم يعد فريسة لأي عارض يلم به , فسرعان ما تأتيه فجيعة سرعان ما يتغلب عليها عبر الزمن بأسلحة اضطرارية هي الصحوة والإيمان ليبتعد عن الازدواجية لمعرفته لذات سوية ..فلا يمكن أن نتجه للزهد والعزلة من جراء مواجهتنا لمصيبة ألمت بنا إن كنا نصبو لتحقيق توازن نفسي حقيقي .
    إن بين الأنا والذات مسافة شاسعة لذلك جاءت فكرة ( الله فينا ) فعندما نحب ونتكاتف فالله فينا , فلا يكون الإنسان صادقاً إلا بمقدار ما في داخله من إيمان فهو بطل يبحث عن شمسه في الخارج مالم يعثر عليها في داخله فإن استطاع فهو مالك شمسه في الداخل يستحق أن يلقب الإنسان النوراني أو الحكيم الذي يستطيع أن يعلم ويفهم الغير بما يجب أن وكيف يتعامل مع الأحداث الخارجية سواء كانت سلباً أو إيجاباً لتصحو
    ذاته من غفوتها .
    عندما يصاب الإنسان بأي هفوة صغيرة أو كبيرة بفجيعة الموت سيمضي إلى استطاعته تجاوز حدوده بفضل إرادة لا تضبط وفي تفهم وضعه تفهماً مفاجئاً بصراخه ومناداته يعبر عن إنسانيته , لا يلبث أن ينضب وتجري مسارات سكونه لتبقى صرخاته ذكرى على مدى حياته ليبقى دور الآخرين يساندونه ويواسونه وينثرون الحب كما كانوا يفعلون قبل أن يصاب فإن كان سوياً سرعان ما يرجع كما كان بشخصيته وما بناه وما تعارفوا فيه الآخرين فإن لم يفعل فسيظل فريسة لتخيلاته وأحلامه وقليلاً ما يوجد فرق بين اليقظة والإغفاءة لذلك يعيش مختاراً على هامش الحقيقة مشتغلاً في البحث عن عمره الذهبي وكثيراً ما يشيخ بتلك الأسباب ناسياً أنه عندما كان في طور الحداثة كان يحلم بذلك الفردوس المفقود يتناول فقط الملائكة أو الشياطين الذين يسكنونه , كما لبعض الناس لا يشعرون أنهم على قيد الحياة إلا إذا كان حضور الغير ممن يحبونهم يثري حيويتهم كما لآخرين لا يجدوا أنفسهم إلا منعزلين , فعندما يخلو الإنسان بنفسه إلى إقليم منعزل يصبح فريسة لوحدته في قلب وده الجحيم مع نفسه , فهناك حضور ذاتي يجهل ما بداخل ذاته لا يفهمها لا يتذوق طعمها وحضور ذاتي مطمئناً ينكشف فضاءه الداخلي فيشعر بالانبهار فيتذوق طعمه فيقرأ ذاته بلا تردد .
    إنه يتبصر للدخول لذات طريقها مخبأة نتيجة المجهول الذي يبرزه , فالولوج لذلك التيه ليس بالأمر السهل ولكي يتوصل لمعرفة الداخل فلا بد من علمه أنه موجود ويمنح نفسه الحرية للوصول إليه لتلك الحواس لتلك الأسرار , إن الحقيقة تخترق الأجساد كما تخترق السكين الحادة الأشياء تمزقها , فلا يكون الإنسان بلا حرية فهي تعريفاً للإنسان وإن جعلنا حريتنا هدفاً نسعى إليه لا يسعنا إلا أن نعتبر حرية الآخرين هدفاً هو ايضاً نسعى إليه .
    نعاود ونسأل هل الحياة علامة استفهام ودهشة ؟ لا شيء مستمر لإقامة كل شيء يمر علينا فكرة المرور , فإذا كان في العالم ممن ينظرون لمن حولهم ويقارنون فلا بد أن ننظر لدواخلنا ونروض النفس إلى أن يتم العسف للنفس وهدوئها , يترك الإنسان الزمن أو يتركه الزمن يعاني إحساساً صعب التحمل هو الإحساس بوحدته لمعرفته لنفسه عن المجموعة أو المجتمع فلا يتمنى الوحدة ولا يختار عزلته فتنتشله المجموعة ن ذلك .
    فإن مستوى الجسد غير مستوى الروح ومستوى الروح مختلف عن مستوى الفكر فعندما أطمأن لجسدي فليس عندي ما يدعو لنكران روحي وإذا اطمأننت على درجة فكري الذي لا يُحد فلم أصل .... إن متاهات الفكر واسعة وسع الفضاء طولاً وعرضاً لا يستطيع العقل البشري أن يلم بها إنما بحدود المعقول نحيا ونتعايش ونساير التطلعات والمتغيرات .
    كل ما أسهبت به ترجم شيئاً مضمراً في نفسي من مواجهة فجيعة الموت وصدمته الأولى وكيفية التعامل مع ذلك الحدث الذي سبب فوضى وهلع شاسع في مشاعري لأيام فأوقفته وكسرت حاجزه بألم وأحكمت إيقافه بصراع بين تفوق صحوة الذات على الأزمات وبين الروح المتعلقة بأب حنون قوي مؤمن كالحبل السري الذي يلتصق بين الأم والجنين فحين انفصاله يبعث الحي من الميت لكن الموت انتقال روح وجسد إلى عالم غير عالم الحي إنه البرزخ العالم المؤقت لحين تبعث الأرواح , فراق ودموع وحزن مأساة , لكن النسيان جهز نفسه غازياً إلى النفس يبلسمها يفلت رها ينقيها .
    ما لذي يفزع الذات من ترسب اليأس فيها إنها مختلف الأمراض تنتظر عند بوابة اليأس منها قرحة المعدة , السكر , القولون , الذبحة الصدرية , الانهيار العصبي إلى آخر القائمة , لذلك تستيقظ الذات من غفوة الحزن لتصحو معافاة من حرب يشترك فيها العقل والعزم والإيمان والإصرار والصبر والمثابرة فلا أشق من حرب الإنسان مع ذاته , ما أكثر القادة الذين استطاعوا أن يحكموا شعوبهم وعجزوا أن يحكموا أنفسهم فحكم المرء لنفسه بحزم لهو بحد ذاته نعمة , فلا يمكن لنا أن تقول سننتهي اليوم من غير مثابرة إنها معركة عمر وحياة , فلا يعود الالتئام للجروح إذا كانت جديدة غير الزمن كفيل بأن يجعلها تنزف فترة وفترة طريقها للالتئام وفترة تطيب وفترة عبرة وحكمة وفي كل الفترات يغشاها الحزن لكن حدته في أغلب الأحيان موجعة في كل فترات ذكراها .
    إن فلسفة الموت الذي أردت أن أبحث عنها في مكتبتي لم أجدها وفي عدة مكاتب لم أجدها حتى في كتب الفلسفة , فوجدت نفسي أكتب بما قدرت أن أكتب الفوضى للمشاعر التي أعيشها وبينها وبين سكونها لا زلت أبحث عن هذه الفلسفة التي تنافي الوجودية بل تتفق مع العدم , فلو كتبت موسوعات الأدب المختلفة سواء كانت بالقصة أو بالشعر أو المقالة أو الرواية عن فلسفة الموت وعن فجيعته فلا زلت لا آتي بجديد غير تشكيل المعاني والمفردات أشكل موسوعة أحزان على من أثروا حياتنا وتركونا للفضاء الواسع نبحث ونكل من البحث نستمع ونكل من المتعة لنكون حياة البشر بكل متنا قضاتها وهمها .
    وفي ختامي أمانة كنت سأكتب بضع كلمات أعزي بها نفسي ولا أعرف أين أوصلني هذا اليم من العزاء إلى أن توقف , لا يسعني إلا أن أقول وقولوا معي رحمة الله على والدي وأسكنه الفردوس الأعلى من جناته إنه سميع مجيب .

    المحطة الأخيرة
    المعلم الرديء ليس أقل خطراًمن الطبيب الرديء فكلاهما يستعجلان
    الموت جاعلين من الإنسان الموضوع جثة فاقدة للحياة .
    ********
    لا زلت جديد الجرح أنزفه
    فلن يلتئم حتى أواكب الكفن

    *****

    وسجن غربة في غير وطن
    وليس قرب سجن غربة شجن
    بقلم / الجوهرة القويضي
    www.aljwhrh.com

  2. #2
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jan 2005
    المشاركات : 393
    المواضيع : 6
    الردود : 393
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    فلسفة عميقة طويلة تصب في مكامن الحياة،

    وتحليل دقيق لأمور نعيشها دون أدنى تفَكّر بها،

    أمتعتني كثيرا بهذه الرؤية، وأنا متيقن من أني أقرأ لأديبة كبيرة ذات قلم مبدع،

    أتمنى منك التواصل معنا دوما،

    وتقبلي تحياتي وتقديري،،،
    وَلَم أَرَ فِي عُيُوبِ النَّاسِ عَيْبَا...كَنَقْصِ القَادِرِيْنَ عَلَى التَمَامِ
    المتنبي

  3. #3
    الصورة الرمزية يسرى علي آل فنه شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : سلطنة عمان
    المشاركات : 2,428
    المواضيع : 109
    الردود : 2428
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    أخيتي الجوهرة الكريمة

    تحية طيبة تليق بك وبعقلك النّير وحروفك العميقة

    موضوعك هذا روته رقة العاطفة وحكمة العقل

    فاستراحت النفس له وبه

    ونعم أخيتي

    للموت رهبته التي لاتنكر00 وما يتكدس في القلب من مشاعر عندما

    يمر ذكره له شجنٌ ومن العبادة أن يثار

    امتثالاً لقوله عليه الصلاة والسلام

    (اذكروا هادم اللذات ومفرق الجماعات)

    وذلك ليس لغاية الحديث عنه وإنما لاستقاء العظة وترتيب دفتر العمر كما يستوجبه واقع الحال ويقين المآل

    **
    رحمة الله على والدك الطيب وأسكنه عزوجل فسيح جناته

    وأطال الله في عمرك الخيّر


    http://www.khayma.com/almzaly/almwt.HTM
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  4. #4
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    مشاركة عميقة لكاتبة أنيقة.

    كم نحتاج أن نتأمل في مكنونات الذات وأعماق الروح نبحث فينا عن الإنسان بين مهد ولحد.

    ربما لحظت بعض الهنات اللغوية على شاكلة جمعك مكتبة على مكاتب وليس مكتبات والفرق بينهما واضح.


    أجدك هنا كما دائماً رائعة الطرح مميزة الفكرة.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    الصورة الرمزية ليال قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    المشاركات : 982
    المواضيع : 35
    الردود : 982
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    تأملات فلسفية عميقة جدا وتجليات روحانية بديعة، ولكنني أرى بأن الإسهاب فيها قد أثر سلبا ترابط النص وجماله. أحرص أن اقرأ لك ليقيني بأنني حتماً سأخرج بفكرة جديدة هنا أو عبارة جذابة هناك وغالباً ما أظفر بها بعد طول عناء وغالباً ما تكون تلك الفكرة متألقة للدرجة التي تجعلها راسخة في ذهني لأيام عدة، إلا أنني صرت أطمح إلى أكثر من هذا فأنا اسعي إلى فهم ما تريدين إيصاله لنا،واشعر وأنا ابذل المحاولات الجادة للفهم بعجز الطالب الغارق وسط أطنان من المراجع والبحوث بلا أمل بالنجاة، لا أعرف لماذا يراودني الشعور بأنك تكتبين للنخبة أعرف بأني لست منهم ، غير أنني سأتابع محاولات الفهم علها تثمر يوما ما.. وحتى ذلك الحين تقبلي خالص احترامي وتقديري.
    .

  6. #6
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 54
    المواضيع : 17
    الردود : 54
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الأخوه والأخوات :-
    سلطان زمن .. سرني متابعتك لما اكتب ,, بدون التواصل لا للإبداع معنى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يسرى .. أشكر روعة إحساسك المرهف , نجتمع دائما على المحبة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    د. سمير العمري .. يبهجني مرورك دائما ستاذي الفاضل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ليال .. يسعد اوقاتك عزيزتي :-اسعدني مرورك وإطراؤك الجميل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أما أنني أكتب للنخبة فهي إشاعة غير متانية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فقط مزيدا من القراءة المتأنية ستجدينني بين حنايا نفسك وستقراينني بمتعة , فالمتابع ليقرأ دائما هو من المطلع أكثروليس فقط النخبة , تفاعلنا مع قراءة البعض بإستمتاع او بنقد يشعرنا بالتواصل الإنساني الذي يبهجنا ..

    للجميع ...
    كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول الشهر الكريم , أعادة الله علينا وعليكم بخير , سائلين المولى أن يفك غمة المسلمين في العراق وفلسطين وسائر بلاد المسلمين .
    أختكم
    الجوهرة القويضي
    www.aljwhrh.com

  7. #7
    الصورة الرمزية د. سلطان الحريري أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    الدولة : الكويت
    العمر : 58
    المشاركات : 2,954
    المواضيع : 132
    الردود : 2954
    المعدل اليومي : 0.39

    افتراضي

    نعم إنها مشاركة جميلة بكل المقاييس .. أعجبني عمقها ، وروعة صياغتها ، وأعجبتني ردود من مروا من هنا قبلي..
    فأين أنت أيتها الجوهرة لتختاري النص الذي يليك.. ألا تعلمين أن نصك رفع ضمن لتميزه ، وعليك أن تختاري من يليك؟؟
    عودي بسرعة وإلا فعلينا الاختيار
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 54
    المواضيع : 17
    الردود : 54
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    وعليك أن تختاري من يليك؟؟
    عودي بسرعة وإلا فعلينا الاختيار
    د. سلطان الحريري
    بداية اشكركم لتثبيت الموضوع , أما السطرين اعلاه لدي تساؤل كيف اختار من يليني ؟ وكيف اعود وإلا فعليكم الإختيار ؟؟ هل وضحتم القصد ؟
    كل البهجة
    www.aljwhrh.com

  9. #9
    الصورة الرمزية د. سلطان الحريري أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    الدولة : الكويت
    العمر : 58
    المشاركات : 2,954
    المواضيع : 132
    الردود : 2954
    المعدل اليومي : 0.39

    افتراضي

    أيتها الجوهرة:
    اقرئي موضوع الأخت سلمى البنا المثبت( فكروني حروفك) وهو موضوع يتم اختيار نص فيه من النصوص للتثبيت لوقت معين ، وعلى من ثبت نصه أن يختار النص الذي يليه للتثبيت ..
    هذا كل شي
    سننتظر ردك ايتها النقية، ولك خالص الود والتقدير

  10. #10
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 54
    المواضيع : 17
    الردود : 54
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    د. سلطان الحريري

    أيامك سعيدة

    طلبت من الأخت سلمى البنا ان ترسل لي رابط موضوعها لأقراه , وهل علي أن أقرا كل مابجعبة منتدى النثر كي اختار ): ألا ترى ان المهمة صعبة لكاتبه تقضي نهارها مع ليلها مشغوله , ربما لو راق لي موضوع سلمى ساختاره :) ألا ترى انه أهون ,,,, ونحن في وقت مزحوم نهارا وليلا ..

    كل الخير

    الجوهرة

المواضيع المتشابهه

  1. الرَّقْصُ مَعَ الْمَوْتِ.
    بواسطة د. نجلاء طمان في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 20-03-2016, 04:26 PM
  2. معَ ابْنِ تيْميةَ في سجن القلعة..
    بواسطة د. مصطفى عراقي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 60
    آخر مشاركة: 12-12-2013, 01:23 PM
  3. فلسفة اللا فلسفة
    بواسطة مصطفى سلام في المنتدى التَّفكِيرُ والفَلسَفةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 22-12-2006, 01:39 PM
  4. تقرير حول أُمسية أشبال ملتقى رابطة الواحة الثقافية معَ التسجيل
    بواسطة نزار الكعبي النجفي في المنتدى أَدَبُ الطِّفْلِ (لأطفالنا نحكي)
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 19-03-2006, 09:40 AM