أعيديها !

الله ... الله

لافُضَّ فوك ...

أبدعت الوصف وحملت قوافيك ما حملت من تلميحات رائعة

أجدت وأحسنت الشعر والتعبير الرائع.

تحياتي وتقديري

أخي الحبيب ا. عادل شكرا لجميل مروركم وامتناناً لتقديركم.
كم نحن بحاجة إلى النهوض الذي طال والوجع الذي وصل أغوار النفوس ونحن نرى تكالب الأمم على قصعتنا، بل تكالب سفهاء الأمة وطغاتها علينا، وعلى ديننا وشرفنا.
هي دعوة لصد الهجمة وطرد الجفوة وإعادة اللُّحمة.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

دعوةٌ رائقة واثقة ، من شاعر رائع صادق ، فبورك العطاء على درب الأدب والثقافة والشعر الطريف . ...... فأنتِ الآنَ في جُبِّ التشظّي ... وَوجهكِ يغرَقُ في الشُّحوب ...... إلامَ تُعاقرينَ الموْتَ نوْماً ... بكأسِ التهافُتِ والنُّضوبِ؟

أحببتُ أن تقول : فأنت الآن في جبّ التشظي ... ووجهكِ غارقٌ باسم الشحوبِ إلام تعاقرين الموت نومًا ... بكأسٍ للتهافت والنضوبِ تحيتي وتقديري .

أبدعت شاعرنا وأجدت
دمت رائعا
مودتي وتقديري

شكرا لعنايتكم أخي العزيز ا. عادل .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

شاعرنا المعطاء

قصيدة جميلة محلقة في فضاء الإبداع ودعوة للنهوض والرقيّ .

دمت وسلم اليراع.

أخي العزيز ا. عبد السلام شكرا لك ..بارك الله فيك وجزاك كل الخير.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أعيدي الشمْسَ من قلق الغُروبِ
...................ومن وَجَع التجافي في الجُنوب
وَرُدّي منْ مَهاجره ضِياءً
.....................تحامَقَ فارْتدى ثوْبَ الغريبِ
وأقبلَ نحوهُ يسعى وَدودا
...........................يُغنّي للمُخاتِل والكذوب
أعيديها إليكِ لتستعيدي
.......................صَلاة الفجرِ منْ أفقٍ لَعوبِ
فأنتِ الآنَ في جُبِّ التشظّي
..................وَوجهكِ كادَ يغرَقُ في الشُّحوب
تؤمِّلك الثعالبُ والأماني
.......................تميلُ إلى التفلُّتِ والهُروبِ
إلامَ تُعاقرينَ الموْتَ نوْماً
......................بكأسِ للتهافُتِ والنُّضوبِ؟
بسيف الصَّمتِ تُشهرهُ العَوادي
.....................حليفاً للأعادي في الحُروبِ
بنار الصَّمتِ تسري في قلوبٍ
.........................يُؤجِّجُها زبانية الكُروبِ
ألا انبعثي فإنَّ البعْثّ حقُّ
....................لتمتلكي المَصيرَ ولا تذوبي
فقومي من رَمادٍ طالَ قهراً
................تكدَّسُ في العيونِ وفي القلوبِ
أذيبي الثلجَ والتمسي الثُّريّا
......................وما بعدَ الثُّريّا منْ دُروبِ

كنت قد تداركت الخلل العروضي الذي أشار له الأخوة الأفاضل وأصلحته هنا ويبدو أنه لم يحفظ في حينه ولم أتأكد من ذلك.
ألتمس العفو منكم.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

شاعرنا المعطاء

قصيدة جميلة محلقة في فضاء الإبداع ودعوة للنهوض والرقيّ .

دمت وسلم اليراع.

شكرا لك أخي الحبيب ا. عبد السلام ..نعم هي دعوة للنهوض مما تعانيه الامة من نكسات وعلل نرجو الله تعالى أن يبرئها منه ويشفيها..كلنا نعرفها ولكننا لم نكتشف الى اللحظة الترياق المناسب الذي يعيدها الى الألق والازدهار.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

منتهى الجمال .كلمات يتراقص معها نبض الفؤاد
لتشعر بنشوة القراءة وكثرة الاعادة والتكرار لحلاوتها

العزيز /ة نزهان الكنعاني سعدت باستحسانكم بارك الله فيك وجزاك كل الخير..كل الشكر والامتنان.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

شاعرنا القدير الوارف أ. احمد المعطي
نسجت فأبدعت وأجدت...لا فض فوك
دمت متألقا مبدعا...ودام يراعك الرائع
مودتي والورود

أحمد المعطي؛نار على علم الشعر وشاعر الارتجال في الواحة فلم يترك قصيدة إلا وجاراها وأبدع
تحية وفاء أزجيها لك شاعرنا النحرير مع فيض مودة وتقدير

أما القصيدة ذي فهي من عيون الشعر يرن جرسه جزالة وسبكا ولحنه يشجي انسيابا ودفقا
سرني تعريجي بها أن ولجت في لوائح الألق

ولك مثلها وأضعافها أخي الغالي ا. عبد الستار .. لقد أسبغت وأكرمت أكرمك الله وجزاك كل خير..شكرا لك على جميل المرور . محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير