وَتَـقَــاسَــمَــتْ قَــتْــلِـــي أَكُــفُّــهُـــمُ
كُـــلٌّ أَصَـــابَ مُـنَــاهُ مِـــنْ مِـزَقِــي
تعجز الجن والإنس عن التعبير عن هذا المعنى كما فعلت أنت أستاذي
رائع يا عصام كالعادة
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وَتَـقَــاسَــمَــتْ قَــتْــلِـــي أَكُــفُّــهُـــمُ
كُـــلٌّ أَصَـــابَ مُـنَــاهُ مِـــنْ مِـزَقِــي
تعجز الجن والإنس عن التعبير عن هذا المعنى كما فعلت أنت أستاذي
رائع يا عصام كالعادة
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
فَـلْـتَـحْـضُـرِي يَـــــا نَـــفْـــسُ طَــائِــعَــةً
لَا دِيــــــنَ غَـــيــــرُ رُؤَايَ فَـاعْـتَـنِــقِــي
وَتَـجَــاوَزِي قَــيــدَ الـحِـصَــارِ فَــقَــدْ
حَــطَّــمْـــتُ أَسْــــــــوَارِي لِـتَـنْـطَـلِــقِــي
تراتيل شعرية تصدح بأعذب الألحان وأنغام تحفز المسامع على الافتنان
خميلة خلابة
سلم البنان والبيان أخي الفاضل أ.عصام فقيري
أعطر التحايا
صُوَرٌ على سجّادة الألقِ
.................تختالُ بالأنوارِ في الحدَقِ
في كلِّ بيتِ صورَةٌ حضرتْ
..............بِكْرٌ تضاهي البرْقَ في الأفقِ
ريّانةُ الألحاظ قامتها
............كالرُّمْحِ.. والمصباح في النَّفَقِ
شقّ الظلامَ بوهجِ هالته
...............لترى العُيونُ مَلاحةً وَرِقي
أبدعْتَها ما زلتَ تتحفنا
...................بجمال تصويرٍ ومنطَلقِ
أنيق ورقيق وعذب ومنعش
محبتي شاعرنا الجميل
ومن يجرؤ على حجب النور الساطع معلمي الكريم
وإن كانت حربا فأنت رابحها لا محالة
دام هذا الحس المميز والرقي والألق
ودمت بكل خير وأمان
تحياتي ووافر احترامي
ويَسْأَلْنَنِى عَنْكِ الْجَوَارِحُ دَائِمَاً وَمِنْهُنَّ مَالِىْ مَلْجَأٌ أَو هُرُوبُ
بياض القوافي ، وسموّ المعاني ، تغني كل ذي لبٍّ وفؤاد عن فيوض
سحائب الأدب وينابيع أماليّ الكبار ، دمت سالمًا مبدعًا أيها النَّقي المُثابر الوفيّ .
كما عهدتك مبدعاً مدهشاً
محبتي تغشاك
ولا لن يطربني أكثر منك إلاك ...
وما أتعس الحروف لولاك ...
كلك لك طعم مختلف ...وإحساس يزيد الظامي رغم دفقك ظما ...
واعلم أنك ذو مكانة في الشعر لا يستهان بها ...
تعظيم تقدير
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا