إعلام..

لقد قلت ياشاعرنا الجميل حروفا مرصّعة بالماس المعاني
وداويت داء الاعلام بشفاء الاعلام
الناجع .فحيّاك

شكرا جزيلا لك أخي العزيز أ. نزهان.. للأسف هذا واقع الحال بلا رتوش، فإعلامنا ليس حرا ولا نزيها لأنه يعاني من تبعية مريضة تجعله لا يستعمل سوى عين واحدة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

صدقت والله أخي الحبيب
وأحسنت أيما إحسان في توظيف الفكرة على قالب شعري بديع
سلمت وسلمت يمينك
تحيتي ومحبتي

أحسن الله إليك أخي العزيز أ. أحمد وأكرمك..للأسف واقع إعلامنا مريض ويرثى له، فهو لا يتعدى النقل عن الاعلام الغربي بما فيه من مصطلحات ودس بين السطور بلا تمحيص ولا رؤية حقيقية وما هو عملية (copy & past) مع بعض التحرير في أحسن الأحوال، أو إعلام موجه من الدولة التي يسبح بحمدها صباح مساء.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

رائع ومحلق
دمت راقي الحرف
مودتي وتقديري

في البدء أعتذر لك وللاخوة والاخوات عن التأخير الذي طال نتيجة للسهو والنسيان
شكرا لك أخي العزيز أ. غلام الله بوركت وحياك ربي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

الإعلام الهدام، ونقل الأخبار الكاذبة، وزرع الكراهية في قلوب الناس
عن طريق الإعلام المسموم ـ وتأجيج الفتن ولغة المذهب والدين
مما يولد شرخا بين أطياف الشعب.
وكذلك الإعلام الذي يتعامل مع سرد الأخبار والمقالات بألفاظ
بعيدة عنا وعن أرثنا الثقافي.
شفافية حرف، ورقي حس بنظرة سامية ورؤى نورانية
مفردات جزلة بليغة بمعان عميقة زادها الغنى اللغوي
جمالا ورونقا
دمت بهذا الإبداع والتألق.

وتشاء الظروف أن اتذكر هذه القصيدة بعد مدة طويلة من السهو والنسيان لأعود للرد على مداخلاتكم القيمة أختي العزيزة أ. نادية ونحن في خضم الحرب الضروس التي اندلعت بين روسيا وأوكرانيا ودور الإعلام في طمس الحقائق او بث الاكاذيب والدعاية النفسية المسمومة المتبادلة بين طرفي النزاع التي تشن على نطاق غير مسبوق، ولا يفوتني هنا أن أشير النفاق الغربي وسياسة غض النظر عن جرائم الاحتلال الصهيوني المستمر لفلسطين رغم مئات القرارات الدولية التي لم ينفذ الكيان أيا منهامنذ نيف وسبعين عاماً، او غزو العراق إثر غزوه للكويت عام تسعين وما قامت به القوى الغربية حينها، في حين أقيمت الدنيا ولم تقعد لغزو روسيا لأوكرانيا ذات العيون الزرقاء والشعر الاشقر كل الشكر والامتنان لك أخني الاديبة الكريمة.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير