نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحسنتم شاعرنا الرائع
ما شاء الله ..
ممتازة وبحر صعب وقافية صعبة أجدت فيها
وربما ما استثقله البعض ناجم من اللهجة
يعني حيدرة ينطق تلك الجزئية موزونة والقاريء يقرؤها بخلاف ذلك
ربما.. لا اريد أن اقوم بوزن ووو
لكن حاولت تقمص شخصية حيدرة للحظة فوجدت ذلك!
مصر
استادي محمد ديب سليمان اشتقت اليك كثيرا والى توجيهاتك ربما اني كنت غائبا عن الواحة مند مدة ...وقفت ابا الامين على الخلل واصلحته وربما خانني السمع على وقع لهجتي وعاميتي كما قال استادنا ابا الحسين
ههههه ودلك بمد لام **الي** مناداة للاصباح عموما مرجعيتنا لغتنا الفصحى ولا للهجة اخرى ...تحية كبيرة لك استادي ابعث بها لك عمن هدا المنبر
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
حياك الله شاعرنا العزيز وبائيّتك الرَّفيع مقامها الجزيل بيانها ،
أجل هي حيرة تنبجس من أطرافها حكمة الشعر وسحر القريحة ،
فجزاك الله خيرًا وودًّا ، محبتي .
لذي حيرَةٍ في البُعْدِ يسعى بمطلب
......................فيكتبُ والوجدانُ يهفو لتكتبي
ويغرفُ من حلو المدادِ طلاوةً
...................ليسقيكِ عذباً من فراتكِ فاشربي
ويحلُمُ والأحلامُ تسكنُ وعْيَهُ
....................بلقيا وصالٍ بينَ شرْقٍ ومَغربِ
ويرْسِلُ شوْقاً كالحَمامِة زاجلا
..................إليكِ بحَرْف الضادِ نحواً لتُعرِبي
فشُدّي رحال الوصلِ نحو شروقه
...............ومدّي جُسورَ النورِ في كنف النبي